اكتفت أمانة نجران وفرع وزارة النقل بالسجال وتبادل الاتهامات عبر التغريدات في منصة «تويتر» على خلفية انهيار إحدى جهات سياج جسر الجربة الرابط بين الأحياء الجنوبية والشمالية، وسط مخاوف المواطنين من تداعيات الانهيار الجزئي الذي يهدد سلامة العابرين من الجنوب إلى الشمال ومن الشمال إلى الجنوب.
وعزز المجلس البلدي في نجران قلق الأهالي بعدما نشر خبر الانهيار الجزئي في تغريدة على صفحته الرسمية في «تويتر».
في المقابل، تبرأت أمانة المنطقة من مسؤولية الحدث، وقالت إن إدارة النقل لم تسلمها الطريق «بسبب عدم نقل تكاليف الصيانة» ورفضت إدارة النقل تبرير الأمانة وأكدت أن جسر الجربة تم تسليمه للأمانة في العام 1437 وبالتالي أسقط رسميا من برامجه.
في غضون، ذلك أبدى مواطنون من نجران دهشتهم واستغرابهم من تجاذبات الأمانة وإدارة النقل ومحاولة كل طرف التخلي عن مسؤوليته، دون التدخل السريع لإيقاف الخطر وتصحيح الخطأ والبحث عن علاج سريع يحمي العابرين من الخطر.
ومضى المواطنون إلى المطالبة بضرورة تشكيل لجنة تقصي حقائق لمعرفة المسؤول عما حدث في الجسر ومحاسبته، وإعلان نتائج التحقيقات للرأي العام.
وعزز المجلس البلدي في نجران قلق الأهالي بعدما نشر خبر الانهيار الجزئي في تغريدة على صفحته الرسمية في «تويتر».
في المقابل، تبرأت أمانة المنطقة من مسؤولية الحدث، وقالت إن إدارة النقل لم تسلمها الطريق «بسبب عدم نقل تكاليف الصيانة» ورفضت إدارة النقل تبرير الأمانة وأكدت أن جسر الجربة تم تسليمه للأمانة في العام 1437 وبالتالي أسقط رسميا من برامجه.
في غضون، ذلك أبدى مواطنون من نجران دهشتهم واستغرابهم من تجاذبات الأمانة وإدارة النقل ومحاولة كل طرف التخلي عن مسؤوليته، دون التدخل السريع لإيقاف الخطر وتصحيح الخطأ والبحث عن علاج سريع يحمي العابرين من الخطر.
ومضى المواطنون إلى المطالبة بضرورة تشكيل لجنة تقصي حقائق لمعرفة المسؤول عما حدث في الجسر ومحاسبته، وإعلان نتائج التحقيقات للرأي العام.