أصدر المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض حمد الوهيبي قرارا باعتماد تكليف 141 معلمة ومرشدة طلابية، يمثلن الدفعة الثانية من الراغبات في العمل بمدارس ومراكز تعليم الكبار «بنات» المسائية، وذلك اعتبارا من بداية الشهر القادم.
ودعت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض الراغبات في العمل بمدارس ومراكز تعليم الكبار وبرامج محو الأمية «بنات»، من قائدات، وإداريات، ومعلمات، ومرشدات طالبات إلى التقديم للتكليف بهذا العمل، وفق استمارات الترشيح الخاصة لدى قائدات المدارس، والرفع بها للمكتب التابع لهن، في موعد أقصاه 25/ 5/ 1440هـ.
من ناحيتها، أوضحت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية «بنات» ريم الراشد، أن توجيه المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض جاء لوجود حاجة في المدارس المسائية، وانقطاع بعض المكلفات وعدم مباشرة بعضهن.
ودعت الراشد قائدات المدارس والمراكز النسائية إلى إطلاع المكلفات وطالبات الترشيح على التنظيمات والمهام والواجبات والمكافآت في الدليلين التنظيمي والإجرائي لتعليم الكبار للمرحلة الابتدائية «الإصدار الثاني»، وبرامج محو الأمية، والتمشي بموجبه، ورفع المباشرات والمستحقات الشهرية والانقطاع لإدارة تعليم الكبار «بنات».
وشددت على توجيه المدير العام بأن أي إخلال بمسؤولية العمل وواجباته والإضرار بمصلحة الطالبات يعد تقصيرا وتتحمل المكلفة مسؤولية ما يترتب عليه.
ودعت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض الراغبات في العمل بمدارس ومراكز تعليم الكبار وبرامج محو الأمية «بنات»، من قائدات، وإداريات، ومعلمات، ومرشدات طالبات إلى التقديم للتكليف بهذا العمل، وفق استمارات الترشيح الخاصة لدى قائدات المدارس، والرفع بها للمكتب التابع لهن، في موعد أقصاه 25/ 5/ 1440هـ.
من ناحيتها، أوضحت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية «بنات» ريم الراشد، أن توجيه المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض جاء لوجود حاجة في المدارس المسائية، وانقطاع بعض المكلفات وعدم مباشرة بعضهن.
ودعت الراشد قائدات المدارس والمراكز النسائية إلى إطلاع المكلفات وطالبات الترشيح على التنظيمات والمهام والواجبات والمكافآت في الدليلين التنظيمي والإجرائي لتعليم الكبار للمرحلة الابتدائية «الإصدار الثاني»، وبرامج محو الأمية، والتمشي بموجبه، ورفع المباشرات والمستحقات الشهرية والانقطاع لإدارة تعليم الكبار «بنات».
وشددت على توجيه المدير العام بأن أي إخلال بمسؤولية العمل وواجباته والإضرار بمصلحة الطالبات يعد تقصيرا وتتحمل المكلفة مسؤولية ما يترتب عليه.