في إطار مساعي مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية للقضاء على المنهجية الفكرية الإرهابية والطائفية وثقافة العنف التي زرعتها المليشيا الحوثية في العقول الصغيرة نفذ مشروع إعادة تأهيل ضحايا الحوثي من الأطفال المجندين في مأرب شرق اليمن أمس (الخميس) رحلات سياحية لـ26 طفلاً مجنداً إلى عدد من المواقع التاريخية والسياحية.
وأفاد مسؤولون في مشروع تأهيل الأطفال الذي ينفذه مركز الملك سلمان بالتعاون مع الشريك المحلي «مؤسسة وثاق للتوجيه المدني» أن الهدف من الرحلة هو تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال وتحريرهم من الصدمات التي تعرضوا لها أثناء تجنيدهم في جبهات القتال بواسطة المليشيا الإرهابية الحوثية التي لا تحترم المواثيق الدولية ولا تؤمن بحق الطفل في العيش بسلام واستقرار بعيداً عن الإجرام. وقال المسؤولون في مشروع التأهيل أن الرحلة شملت الأماكن السياحية والتاريخية في محافظة مأرب، ومنها عرش بلقيس ومعبد أوام، إضافة إلى قنوات سد مأرب القديم، وسد مأرب الحديث.
وقال المسؤول الإعلامي للمركز عمار زعبل لـ «عكاظ» إن مركز الملك سلمان وشريكه المحلي حريصون كل الحرص أن يتلقى المتدربون الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم الـ15 عاماً كثيراً من المعارف التاريخية والثقافية، والإنسانية ليعيشوا أجواء الطفولة والرفاهية بعيداً عن العنف والإرهاب، مؤكداً أن كثيراً من الأطفال زرعت في عقولهم أفكار هدامة في حالة التخلي عنهم ستؤدي إلى كارثة وخيمة في المجتمع اليمني وستخلق عصابات إرهابية، منوهاً بالدور الريادي الإنساني الذي يتحمله مركز الملك سلمان تجاه إخوانه في اليمن؛ ومنها تحصين الطفولة اليمنية، وتطهير العقول الفتية من مخلفات العصابات الإجرامية الحوثية المدعومة من إيران. وأشار إلى أن الرحلة أستهدفت 26 طفلاً مجنداً ومتأثراً ضمن الدورة الثالثة من المرحلة السابعة والثامنة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب في اليمن.
وأفاد مسؤولون في مشروع تأهيل الأطفال الذي ينفذه مركز الملك سلمان بالتعاون مع الشريك المحلي «مؤسسة وثاق للتوجيه المدني» أن الهدف من الرحلة هو تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال وتحريرهم من الصدمات التي تعرضوا لها أثناء تجنيدهم في جبهات القتال بواسطة المليشيا الإرهابية الحوثية التي لا تحترم المواثيق الدولية ولا تؤمن بحق الطفل في العيش بسلام واستقرار بعيداً عن الإجرام. وقال المسؤولون في مشروع التأهيل أن الرحلة شملت الأماكن السياحية والتاريخية في محافظة مأرب، ومنها عرش بلقيس ومعبد أوام، إضافة إلى قنوات سد مأرب القديم، وسد مأرب الحديث.
وقال المسؤول الإعلامي للمركز عمار زعبل لـ «عكاظ» إن مركز الملك سلمان وشريكه المحلي حريصون كل الحرص أن يتلقى المتدربون الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم الـ15 عاماً كثيراً من المعارف التاريخية والثقافية، والإنسانية ليعيشوا أجواء الطفولة والرفاهية بعيداً عن العنف والإرهاب، مؤكداً أن كثيراً من الأطفال زرعت في عقولهم أفكار هدامة في حالة التخلي عنهم ستؤدي إلى كارثة وخيمة في المجتمع اليمني وستخلق عصابات إرهابية، منوهاً بالدور الريادي الإنساني الذي يتحمله مركز الملك سلمان تجاه إخوانه في اليمن؛ ومنها تحصين الطفولة اليمنية، وتطهير العقول الفتية من مخلفات العصابات الإجرامية الحوثية المدعومة من إيران. وأشار إلى أن الرحلة أستهدفت 26 طفلاً مجنداً ومتأثراً ضمن الدورة الثالثة من المرحلة السابعة والثامنة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب في اليمن.