يعيش زوار جناح رئاسة أمن الدولة مشاعر الفخر الاعتزاز بوطنٍ أخذ من أمن وأمان مواطنيه أهمية قصوى، وأولوية تتصدر قائمة واجبته تجاههم، إيماناً منه بدور الأمن الرئيسي لتحقيق الرفاهية والرخاء للمواطنين وتنمية ونهضة مختلف مناحي حياتهم.
وتتجدد هذه المشاعر التي اعتاد المواطن السعودي الشعور بها هذه المرة لحظة مروره بجناح رئاسة أمن الدولة المشارك ضمن أجنحة القطاعات الحكومية في القرية الرالية في رالي حائل نيسان الدولي 2019، لأن القائمين على الجناح وفقوا في اختيار مقدمة النجاح والإبداع، عبر عدد من عربات قوات الطوارئ الخاصة المجهزة أمنياً، والتي اتخذت من مدخل الجناح موقعاً بارزاً لها، يرافقها لوحات تحمل شروحات كاملة لطبيعة هذه الآليات الأمنية مكتملة التجهيز بأفضل الوسائل التي تمكّن من إنجاز أعتى المهمات الأمنية، إلى جانب متخصصين من منسوبي قوة الطوارى، لتقديم وصف وشرح كاملين للزوار الذين يتفقون في إظهار مشاعر السعادة والطمأنينة بقوة وجاهزية القطاعات التي تسهر على راحته وأمنه.
وترصد المعروضات في جناح قوّات الطوارئ الخاصة، التسليح وتطوّره، ومواكبته لكافة الحاجات، فمنه ما يستخدم في المناطق الجبلية، وأسلحة أخرى للمناطق السكنية، وأدوات تفجير الجدران، وغيرها من المعدّات المستخدمة في العمليات.
ويقف قائد قوة الطوارئ الخاصة بمنطقة حائل المقدم مفرح بن حسين الزغيبي، الذي يؤكد للزوار من الداخل ودول الخليج العربي، التطبيقات الميدانية، ومهارات الرماية، وتدريبات الحواجز ومهارات القتال بالأيدي، ويطلع الزوار على عرض مرئي على سير ومراحل تطور القوة السعودية.
وأوضح الزغيبي الذي يعد صديق الزوار من خلال ابتسامته الدائمة، في شرح متكامل، تمكن قوة الطوارئ من خوض عدة حروب مكشوفة ضد الإرهاب، وفي حرب مفتوحة نجح فيها رجال القوة في القضاء على الخلايا الإرهابية في عشرات التجمعات، وذلك ضمن حربها على الإرهاب وخلاياه في مسيرة طويلة حافلة بالإنجازات الأمنية للقوة، والتي أصبحت أعمالهم في نظر المواطنين السعوديين الحائط الأول والأقوى لمواجهة التنظيمات الإرهابية ومكافحة تطرفهم والتصدي لهم.
وأسهمت قوة الطوارئ ومنذ 20 عاماً في إحباط العديد من العمليات الإرهابية، وكذلك في القبض على المطلوبين الأمنيين في قضايا أمنية.
وتمثل قوّات الطَّوارئ الخاصَّة أحد الأفرع الرئيسية المهمة التابعة لرئاسة أمن الدولة، المسؤولة عن عمليات حفظ النظام المتضمنة تفريق المتظاهرين، وإنقاذ الرهائن والمخطوفين، ومكافحة شتى أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح.
وتتجدد هذه المشاعر التي اعتاد المواطن السعودي الشعور بها هذه المرة لحظة مروره بجناح رئاسة أمن الدولة المشارك ضمن أجنحة القطاعات الحكومية في القرية الرالية في رالي حائل نيسان الدولي 2019، لأن القائمين على الجناح وفقوا في اختيار مقدمة النجاح والإبداع، عبر عدد من عربات قوات الطوارئ الخاصة المجهزة أمنياً، والتي اتخذت من مدخل الجناح موقعاً بارزاً لها، يرافقها لوحات تحمل شروحات كاملة لطبيعة هذه الآليات الأمنية مكتملة التجهيز بأفضل الوسائل التي تمكّن من إنجاز أعتى المهمات الأمنية، إلى جانب متخصصين من منسوبي قوة الطوارى، لتقديم وصف وشرح كاملين للزوار الذين يتفقون في إظهار مشاعر السعادة والطمأنينة بقوة وجاهزية القطاعات التي تسهر على راحته وأمنه.
وترصد المعروضات في جناح قوّات الطوارئ الخاصة، التسليح وتطوّره، ومواكبته لكافة الحاجات، فمنه ما يستخدم في المناطق الجبلية، وأسلحة أخرى للمناطق السكنية، وأدوات تفجير الجدران، وغيرها من المعدّات المستخدمة في العمليات.
ويقف قائد قوة الطوارئ الخاصة بمنطقة حائل المقدم مفرح بن حسين الزغيبي، الذي يؤكد للزوار من الداخل ودول الخليج العربي، التطبيقات الميدانية، ومهارات الرماية، وتدريبات الحواجز ومهارات القتال بالأيدي، ويطلع الزوار على عرض مرئي على سير ومراحل تطور القوة السعودية.
وأوضح الزغيبي الذي يعد صديق الزوار من خلال ابتسامته الدائمة، في شرح متكامل، تمكن قوة الطوارئ من خوض عدة حروب مكشوفة ضد الإرهاب، وفي حرب مفتوحة نجح فيها رجال القوة في القضاء على الخلايا الإرهابية في عشرات التجمعات، وذلك ضمن حربها على الإرهاب وخلاياه في مسيرة طويلة حافلة بالإنجازات الأمنية للقوة، والتي أصبحت أعمالهم في نظر المواطنين السعوديين الحائط الأول والأقوى لمواجهة التنظيمات الإرهابية ومكافحة تطرفهم والتصدي لهم.
وأسهمت قوة الطوارئ ومنذ 20 عاماً في إحباط العديد من العمليات الإرهابية، وكذلك في القبض على المطلوبين الأمنيين في قضايا أمنية.
وتمثل قوّات الطَّوارئ الخاصَّة أحد الأفرع الرئيسية المهمة التابعة لرئاسة أمن الدولة، المسؤولة عن عمليات حفظ النظام المتضمنة تفريق المتظاهرين، وإنقاذ الرهائن والمخطوفين، ومكافحة شتى أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح.