أجمع خبراء ودبلوماسيون على أهمية الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو لعواصم 8 دول عربية، مؤكدين أنها ستناقش عددا من الملفات السياسية المهمة، في إطار ما تشهده المنطقة من تطورات وأحداث.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان الدكتور جهاد عودة إن زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمنطقة ستكون مهمة، لكونها الأكبر في شموليتها لـ8 عواصم عربية مرة واحدة، ما يدفع لمناقشة عدد من الملفات السياسية المهمة، من بينها التزام الإدارة الأمريكية بالسلام والاستقرار في المنطقة، وتوسيع الشراكة الإستراتيجية بين عواصم تلك الدول وواشنطن، مشيراً إلى أن الزيارة ستناقش قضايا إقليمية مهمة، منوهاً أن زيارة الرياض ستكون مهمة لمناقشة الأوضاع السياسية فى اليمن، وسورية، وإيران، ودعم دور المبعوث الخاص للأمم المتحدة فى اليمن لإنهاء الصراعات التي أنهت على الأوضاع السياسية فى هذا البلد العربي.
وتوقع خبير العلاقات الإقليمية بمركز قياسات الرأي العام الدكتور عبدالله حشيش أن تحمل الزيارة 3 ملفات مهمة، أولها ترتيب مرحلة ما بعد الانسحاب الأمريكي من سورية، بحيث لا تحدث فراغات تنعكس سلبياً بعودة جماعات الإرهاب والتطرف ممثلة في «داعش»، والملف الثاني متابعة ما تم من مسارات الاتفاق السياسي بالسويد، وما تم رصده من خروقات من قبل جماعة مليشيا الحوثي، خصوصا في الحديدة، أما الملف الأخير، وهو الأهم، فيتضمن أهمية العلاقات الخليجية، باعتبارها «حائط صد» لأي تمدد إيراني فى الإقليم، ومواجهة أي مخططات لزعزعة منطقة الخليج بصفة خاصة، والإقليم بصفة عامة.
وعبر عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية السفير محمد الشاذلي أن الزيارة تأتي في ظروف سياسية مهمة وخطيرة تهم دول المنطقة بالكامل، خصوصا الأحداث السياسية في اليمن، وسورية، والعراق، وليبيا، موضحاً أن هناك ثوابت مشتركة بين الرياض وواشنطن، وتطابق وجهات النظر في ما يخص أمن الإقليم واستقراره، والتأكيد على التحديات في المنطقة.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان الدكتور جهاد عودة إن زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمنطقة ستكون مهمة، لكونها الأكبر في شموليتها لـ8 عواصم عربية مرة واحدة، ما يدفع لمناقشة عدد من الملفات السياسية المهمة، من بينها التزام الإدارة الأمريكية بالسلام والاستقرار في المنطقة، وتوسيع الشراكة الإستراتيجية بين عواصم تلك الدول وواشنطن، مشيراً إلى أن الزيارة ستناقش قضايا إقليمية مهمة، منوهاً أن زيارة الرياض ستكون مهمة لمناقشة الأوضاع السياسية فى اليمن، وسورية، وإيران، ودعم دور المبعوث الخاص للأمم المتحدة فى اليمن لإنهاء الصراعات التي أنهت على الأوضاع السياسية فى هذا البلد العربي.
وتوقع خبير العلاقات الإقليمية بمركز قياسات الرأي العام الدكتور عبدالله حشيش أن تحمل الزيارة 3 ملفات مهمة، أولها ترتيب مرحلة ما بعد الانسحاب الأمريكي من سورية، بحيث لا تحدث فراغات تنعكس سلبياً بعودة جماعات الإرهاب والتطرف ممثلة في «داعش»، والملف الثاني متابعة ما تم من مسارات الاتفاق السياسي بالسويد، وما تم رصده من خروقات من قبل جماعة مليشيا الحوثي، خصوصا في الحديدة، أما الملف الأخير، وهو الأهم، فيتضمن أهمية العلاقات الخليجية، باعتبارها «حائط صد» لأي تمدد إيراني فى الإقليم، ومواجهة أي مخططات لزعزعة منطقة الخليج بصفة خاصة، والإقليم بصفة عامة.
وعبر عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية السفير محمد الشاذلي أن الزيارة تأتي في ظروف سياسية مهمة وخطيرة تهم دول المنطقة بالكامل، خصوصا الأحداث السياسية في اليمن، وسورية، والعراق، وليبيا، موضحاً أن هناك ثوابت مشتركة بين الرياض وواشنطن، وتطابق وجهات النظر في ما يخص أمن الإقليم واستقراره، والتأكيد على التحديات في المنطقة.