يبحث مؤتمر المستجدات في أمراض الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال الذي دعا إليه مستشفى الهيئة الملكية بينبع في 16 و17 من يناير الجاري المستجدات في تخصص السكري.
وأوضح المشرف العام رئيس المؤتمر أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن المؤتمر ينعقد بمشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين المتخصصين، مبينا أن فعاليات المؤتمر تتضمن محاضرات للأطباء ويوما مفتوحا في 16 يناير الجاري لأهالي ينبع وأطفالهم المصابين بمرض السكري للرد على التساؤلات المتعلقة بداء السكري منها الفحوصات الروتينية والاختبارات اللازمة للمصابين بداء السكري، وكيفية الحفاظ على مستويات السكر في الدم، كيف يمكن مساعدة الناس المصابين بداء السكري على البقاء في صحة جيدة، وهل من المهم لمرضى السكري الحصول على لقاح سنوي للأنفلونزا، كيف يؤثر التدخين على مرضى السكري، هل مرض السكري يؤثر على سلوكيات وتصرفات الفرد المصاب.
وأشار إلى أن المحاضرات التثقيفية عن داء السكري لأهالي ينبع والمرضى ستكون باللغة العربية في فندق موفنبيك ينبع، كما سيتم تكريم جميع الأطفال الذين حصلوا على نسبة سكر تراكمي أقل من 8 ٪ تشجيعا للآخرين في أهمية المحافظة على معدل التراكمي لوجود علاقة بين المحافظة على المعدل التراكمي ومضاعفات داء السكري. وبين أن أبرز الإشكاليات التي سجلتها الدراسات والأبحاث والحملات الصحية تشمل زيادة الوزن لدى الأطفال والكبار لأسباب العوامل البيئية التي تشمل أساليب ونمط الحياة غير الصحية مثل تناول الوجبات الغذائية غير الصحية (الوجبات السريعة والمشروبات الغازية)، عدم ممارسة الرياضة بشكل دوري، الجلوس أمام شاشات الكمبيوتر والألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى قلة الحركة لدى شرائح المجتمع المختلفة وبالتالي ظهرت السمنة وما يترتب عليها من مضاعفات مثل: (السكر من النمط الثاني، الضغط، زيادة الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، زيادة محيط البطن والأرداف، تشحم الكبد وغيرها من المضاعفات الخطيرة على صحة الإنسان لاسيما الأطفال والشباب والمراهقون).
وأوضح المشرف العام رئيس المؤتمر أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن المؤتمر ينعقد بمشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين المتخصصين، مبينا أن فعاليات المؤتمر تتضمن محاضرات للأطباء ويوما مفتوحا في 16 يناير الجاري لأهالي ينبع وأطفالهم المصابين بمرض السكري للرد على التساؤلات المتعلقة بداء السكري منها الفحوصات الروتينية والاختبارات اللازمة للمصابين بداء السكري، وكيفية الحفاظ على مستويات السكر في الدم، كيف يمكن مساعدة الناس المصابين بداء السكري على البقاء في صحة جيدة، وهل من المهم لمرضى السكري الحصول على لقاح سنوي للأنفلونزا، كيف يؤثر التدخين على مرضى السكري، هل مرض السكري يؤثر على سلوكيات وتصرفات الفرد المصاب.
وأشار إلى أن المحاضرات التثقيفية عن داء السكري لأهالي ينبع والمرضى ستكون باللغة العربية في فندق موفنبيك ينبع، كما سيتم تكريم جميع الأطفال الذين حصلوا على نسبة سكر تراكمي أقل من 8 ٪ تشجيعا للآخرين في أهمية المحافظة على معدل التراكمي لوجود علاقة بين المحافظة على المعدل التراكمي ومضاعفات داء السكري. وبين أن أبرز الإشكاليات التي سجلتها الدراسات والأبحاث والحملات الصحية تشمل زيادة الوزن لدى الأطفال والكبار لأسباب العوامل البيئية التي تشمل أساليب ونمط الحياة غير الصحية مثل تناول الوجبات الغذائية غير الصحية (الوجبات السريعة والمشروبات الغازية)، عدم ممارسة الرياضة بشكل دوري، الجلوس أمام شاشات الكمبيوتر والألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى قلة الحركة لدى شرائح المجتمع المختلفة وبالتالي ظهرت السمنة وما يترتب عليها من مضاعفات مثل: (السكر من النمط الثاني، الضغط، زيادة الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، زيادة محيط البطن والأرداف، تشحم الكبد وغيرها من المضاعفات الخطيرة على صحة الإنسان لاسيما الأطفال والشباب والمراهقون).