ظل طريق (الرياض ــ الرين ــ بيشة)، منذ افتتاحه قبل 3 سنوات، مصدر خطر لكل مرتاديه، من جراء الحوادث المميتة والدامية على طول مساره، وذلك بسبب السرعة الزائدة، إذ سبق أن صنفته وزارة النقل في قائمة الطرق الخطرة أو الأكثر تهورا بتجاوز سرعة الـ140 كيلومترا في الساعة، بعدما أظهرت الإحصاءات أنه تم تجاوز السرعة المحددة بنسبة 45% في فبراير الماضي 2018، وبنسبة 51% في مارس، و45% في أبريل، و46% في مايو، و52% في يونيو الماضي 2018.
وتتضاعف خطورة الطريق في المسار الرابط بين الرين وبيشة، الذي يقدر طوله بـ500 كيلومتر، إذ تحول إلى مسرح للحوادث القاتلة، بسبب المسار الواحد وانعدام المراكز الأمنية والإسعافية فيه.
ويرى الكثير من رواد الطريق، أن افتتاح مراكز أمن الطرق على المسار، هو الحل الوحيد من أجل كبح جماح السيارات المسرعة، في وقت يشهد الطريق ازدحاماً وكثافة مرورية عالية، آخرها أمس الأول (السبت) مع نهاية إجازة نصف العام الدراسي.
واعتبر الكثيرون نقاط أمن الطرق خطوة مهمة لتأمين الطريق والعمل على سلامته، داعين إلى نشر كاميرات ساهر لضبط السرعة، مع استحداث مراكز للهلال الأحمر، للتدخل السريع، لإنقاذ حياة ضحايا الحوادث.
وتتضاعف خطورة الطريق في المسار الرابط بين الرين وبيشة، الذي يقدر طوله بـ500 كيلومتر، إذ تحول إلى مسرح للحوادث القاتلة، بسبب المسار الواحد وانعدام المراكز الأمنية والإسعافية فيه.
ويرى الكثير من رواد الطريق، أن افتتاح مراكز أمن الطرق على المسار، هو الحل الوحيد من أجل كبح جماح السيارات المسرعة، في وقت يشهد الطريق ازدحاماً وكثافة مرورية عالية، آخرها أمس الأول (السبت) مع نهاية إجازة نصف العام الدراسي.
واعتبر الكثيرون نقاط أمن الطرق خطوة مهمة لتأمين الطريق والعمل على سلامته، داعين إلى نشر كاميرات ساهر لضبط السرعة، مع استحداث مراكز للهلال الأحمر، للتدخل السريع، لإنقاذ حياة ضحايا الحوادث.