أسدل ملتقى «سلام السعودية» الذي نظَّمه مشروع سلام للتواصل الحضاري الستار على فعالياته مساء أمس (الاثنين) بإقامة فعالية تحت عنوان «قصص سلام» في الرياض.
ونوه المشرف العام على المشروع فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، بما حققته مسابقة سلام للأفلام القصيرة وكذلك برنامج تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي، اللذان يهدفان إلى دعم الشباب وتأهيلهم وتمكينهم في مجالات الحوار والتواصل لبناء صورة ذهنية حقيقية وإيجابية عن المملكة في مختلف المحافل الدولية، ولتقديم منجزات المملكة الحضارية والنهضة التي تمر بها، وإبراز دورها الرائد في التعايش وبناء السلام العالمي.
وشهد الملتقى الذي استمرت فعالياته على مدار يومين مشاركة شخصيات عالمية مهتمة بالمملكة وبثقافتها وتراثها وفنونها، وعددٍ من شباب المملكة المُبدعين في مجالات العمل الإنساني، والثقافة، والفكر، إضافة إلى حضور كبير من مختلف الجنسيات بشكل عكس نجاح الملتقى في تحقيق أهدافه وهي توضيح الصورة الذهنية الحقيقية والإيجابية عن المملكة وشعبها، وتقديم منجزاتها الحضارية والنهضة التي تمر بها، إضافة لخلق حوار وتواصل حضاري لمواجهة العديد من القضايا الثقافية التي كانت سبباً في حجب الصورة الحقيقية لجهود المملكة أمام العالم.
وتضمن اليوم الختامي للملتقى إقامة فعالية «قصص سلام» التي استضاف خلالها مشروع سلام للتواصل الحضاري عدداً من الشخصيات الشبابية من اليابان، والبرازيل، وأمريكا، وكولومبيا، عرضوا خلالها في حوار مفتوح تجاربهم وكيف كان تعايشهم مع الشعب السعودي في جو مفعم بالإخاء والمودة والمعاملة الاجتماعية الحسنة، كما تحدثوا عما يتحلى به أبناء المجتمع السعودي من صفات إيجابية متعددة في جانب التعايش السلمي، ونشر مفاهيم السلام والتواصل واحترام الآخر.
ويسعى الملتقى من خلال الفعاليات المتنوعة التي نظمها على مدى يومين متواصلين إلى عرض عدد من القصص الإنسانية والصور الحقيقية للمجتمع السعودي، والتي تبرز مدى عمق الإرث الحضاري والإنساني في وجدان وثقافة المجتمع وحب الخير والسلام والتعايش مع جميع الأطياف الفكرية المختلفة، كما يبرز في الوقت ذاته جهود المملكة في دعم التعايش والتواصل الحضاري بين الشعوب واحترام اختلاف الثقافات؛ وفق ما قامت عليه المملكة منذ تأسيسها، وبما دعت إليه رؤية 2030 التي أكدت ضرورة نشر ثقافة التعايش والتواصل الحضاري بين مختلف الشعوب والمجتمعات، وكذلك تعزيز روح الحوار المشترك، وتحفيز تبادل الخبرات عبر الحوار، ونشر ثقافة التعايش السلمي بين مختلف الثقافات، ومبدأ الاحترام المتبادل بين المجتمعات؛ من خلال عرض أفضل الممارسات الحوارية بين أصحاب الثقافات المختلفة، وإبراز جهود المملكة في نشر السلام والمحبة في العالم.
ونوه المشرف العام على المشروع فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، بما حققته مسابقة سلام للأفلام القصيرة وكذلك برنامج تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي، اللذان يهدفان إلى دعم الشباب وتأهيلهم وتمكينهم في مجالات الحوار والتواصل لبناء صورة ذهنية حقيقية وإيجابية عن المملكة في مختلف المحافل الدولية، ولتقديم منجزات المملكة الحضارية والنهضة التي تمر بها، وإبراز دورها الرائد في التعايش وبناء السلام العالمي.
وشهد الملتقى الذي استمرت فعالياته على مدار يومين مشاركة شخصيات عالمية مهتمة بالمملكة وبثقافتها وتراثها وفنونها، وعددٍ من شباب المملكة المُبدعين في مجالات العمل الإنساني، والثقافة، والفكر، إضافة إلى حضور كبير من مختلف الجنسيات بشكل عكس نجاح الملتقى في تحقيق أهدافه وهي توضيح الصورة الذهنية الحقيقية والإيجابية عن المملكة وشعبها، وتقديم منجزاتها الحضارية والنهضة التي تمر بها، إضافة لخلق حوار وتواصل حضاري لمواجهة العديد من القضايا الثقافية التي كانت سبباً في حجب الصورة الحقيقية لجهود المملكة أمام العالم.
وتضمن اليوم الختامي للملتقى إقامة فعالية «قصص سلام» التي استضاف خلالها مشروع سلام للتواصل الحضاري عدداً من الشخصيات الشبابية من اليابان، والبرازيل، وأمريكا، وكولومبيا، عرضوا خلالها في حوار مفتوح تجاربهم وكيف كان تعايشهم مع الشعب السعودي في جو مفعم بالإخاء والمودة والمعاملة الاجتماعية الحسنة، كما تحدثوا عما يتحلى به أبناء المجتمع السعودي من صفات إيجابية متعددة في جانب التعايش السلمي، ونشر مفاهيم السلام والتواصل واحترام الآخر.
ويسعى الملتقى من خلال الفعاليات المتنوعة التي نظمها على مدى يومين متواصلين إلى عرض عدد من القصص الإنسانية والصور الحقيقية للمجتمع السعودي، والتي تبرز مدى عمق الإرث الحضاري والإنساني في وجدان وثقافة المجتمع وحب الخير والسلام والتعايش مع جميع الأطياف الفكرية المختلفة، كما يبرز في الوقت ذاته جهود المملكة في دعم التعايش والتواصل الحضاري بين الشعوب واحترام اختلاف الثقافات؛ وفق ما قامت عليه المملكة منذ تأسيسها، وبما دعت إليه رؤية 2030 التي أكدت ضرورة نشر ثقافة التعايش والتواصل الحضاري بين مختلف الشعوب والمجتمعات، وكذلك تعزيز روح الحوار المشترك، وتحفيز تبادل الخبرات عبر الحوار، ونشر ثقافة التعايش السلمي بين مختلف الثقافات، ومبدأ الاحترام المتبادل بين المجتمعات؛ من خلال عرض أفضل الممارسات الحوارية بين أصحاب الثقافات المختلفة، وإبراز جهود المملكة في نشر السلام والمحبة في العالم.