أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أهمية تخصيص برامج للدعاة الرسميين والأئمة والخطباء، من ندوات ودورات وورش عمل، لما لها من فوائد وآثار إيجابية على خدمة المجتمع، موضحا أن المملكة قائمة على الدين الإسلامي وأن القرآن الكريم هو نهج الحياة.
جاء ذلك خلال استعراض الأمير في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الخميس)، مع مدير الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور محمد البريه، وعضو هيئة التدريس بالمعهد العالي للقضاء، الدكتور محمد الفريح، بحضور المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة عبدالرحمن العصيمي، محاور الندوة التي يجري تنظيمها بالمنطقة، عن التأصيل الشرعي لفقه الانتماء والمواطنة.
جاء ذلك خلال استعراض الأمير في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الخميس)، مع مدير الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور محمد البريه، وعضو هيئة التدريس بالمعهد العالي للقضاء، الدكتور محمد الفريح، بحضور المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة عبدالرحمن العصيمي، محاور الندوة التي يجري تنظيمها بالمنطقة، عن التأصيل الشرعي لفقه الانتماء والمواطنة.