خضع أكثر من 7000 زائر وزائرة وما يزيد على 4300 طفل لتدريب توعوي تشبيهي في مجال الطيران، ضمن مشاركة الهيئة العامة للطيران المدني في المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية 33».
واستعرض الجناح الذي اختتم فعالياته أخيرا المشاريع الكبيرة المنجزة والجاري إنجازها، إضافة إلى تاريخ الطيران المدني في المملكة، وعددا كبيراً من الصور والمجسمات لمطارات المملكة القديمة والحديثة ومنها مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، ومطار جازان ومجسم لمشاريع النموذج الموحد للمطارات.
وعرض الجناح مجموعة نماذج للطائرات قديماً إبان بداية عهد الطيران السعودي، ومنها طائرة بريستول 170 التي دخلت أجواء المملكة في أواخر الأربعينات الميلادية واستخدمت في تسيير رحلات إلى الرياض وجدة والظهران وطريف، وطائرة كونفير 340 وبعدها طائرة دوغلاس دي سي _6، إضافة إلى مجسم لطائرة داكوتا دي سي _ 3 التي أهداها الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت إلى الملك عبد العزيز -رحمه الله- عام 1945م، التي تعد النواة لنشأة الطيران المدني في المملكة.
وقدّمت الأكاديمية السعودية للطيران المدني عبر جناح الهيئة، دورات تدريبية تثقيفية تشبيهية وهي دورة «الإطفائي الصغير»، وإرشادات السلامة وطرق الإخلاء وكيفية استخدام طفاية الحريق، ودورة «مسؤول الأمن الصغير»، حيث بلغ عدد المتدربين الأطفال من الجنسين 4300 متدرب ومتدربة تحصلوا على شهادات ومنحتهم شهادة «رخصة طيران».
وقدّم الجناح لزواره سلسلة معلومة طيران للمساعدة على التغلب على فوبيا الطيران، وفلماً يستعرض السلوكيات الصحيحة التي يجب اتباعها في المطار منها التقيد بالجلوس في المقاعد المخصصة لهم وعدم أخذ ألعابهم اليدوية معهم، وعدم لمس الأجهزة الأمنية الخاصة بالمطار ومساعدة رجال الأمن والمفتشين على أداء عملهم.
واستعرض الجناح الذي اختتم فعالياته أخيرا المشاريع الكبيرة المنجزة والجاري إنجازها، إضافة إلى تاريخ الطيران المدني في المملكة، وعددا كبيراً من الصور والمجسمات لمطارات المملكة القديمة والحديثة ومنها مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، ومطار جازان ومجسم لمشاريع النموذج الموحد للمطارات.
وعرض الجناح مجموعة نماذج للطائرات قديماً إبان بداية عهد الطيران السعودي، ومنها طائرة بريستول 170 التي دخلت أجواء المملكة في أواخر الأربعينات الميلادية واستخدمت في تسيير رحلات إلى الرياض وجدة والظهران وطريف، وطائرة كونفير 340 وبعدها طائرة دوغلاس دي سي _6، إضافة إلى مجسم لطائرة داكوتا دي سي _ 3 التي أهداها الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت إلى الملك عبد العزيز -رحمه الله- عام 1945م، التي تعد النواة لنشأة الطيران المدني في المملكة.
وقدّمت الأكاديمية السعودية للطيران المدني عبر جناح الهيئة، دورات تدريبية تثقيفية تشبيهية وهي دورة «الإطفائي الصغير»، وإرشادات السلامة وطرق الإخلاء وكيفية استخدام طفاية الحريق، ودورة «مسؤول الأمن الصغير»، حيث بلغ عدد المتدربين الأطفال من الجنسين 4300 متدرب ومتدربة تحصلوا على شهادات ومنحتهم شهادة «رخصة طيران».
وقدّم الجناح لزواره سلسلة معلومة طيران للمساعدة على التغلب على فوبيا الطيران، وفلماً يستعرض السلوكيات الصحيحة التي يجب اتباعها في المطار منها التقيد بالجلوس في المقاعد المخصصة لهم وعدم أخذ ألعابهم اليدوية معهم، وعدم لمس الأجهزة الأمنية الخاصة بالمطار ومساعدة رجال الأمن والمفتشين على أداء عملهم.