وجهت وزارة الصحة عدة نصائح للحد من انتشار العدوى في فصل الشتاء، عبر إنفوجرافيك معلوماتي نشرته على حسابها في «تويتر»، شددت من خلاله على أهمية غسل اليدين بالماء والصابون مع تجفيفهما جيدا خاصة بعد العطس أو السعال ومصافحة المصاب بالأنفلونزا أو الزكام وقبل وبعد تناول الطعام، وعند تقطيع اللحوم غير المطبوخة أو الخضروات والفواكه غير المغسولة، وبعد استخدام دورات المياه وتغيير حفاضات الأطفال، ولمس الأسطح في الأماكن العامة مثل (مقابض الأبواب، السلالم، أزرار المصعد، أجهزة الصراف الألي) بجانب التهوية الجيدة للأماكن المغلقة.
ودعت المواطنين الى أخذ لقاح الأنفلونزا مع بداية موسم الشتاء، وتجنب إشعال الحطب أو الفحم في مكان مغلق، الإكثار من تناول الماء لتجنب الجفاف، ممارسة الرياضة بانتظام لتقوية جهاز المناعة والمحافظة على الوزن، تناول غذاء غني بالألياف والبروتين مثل الخضروات والفواكه والشوفان واللحوم والبقوليات.
وفي هذا السياق، أكد استشاري الجلدية الدكتور هيثم محمود شاولي، أن الشخص يكون عرضة للجراثيم في أي موقع لذا لا بد من الاهتمام بغسل اليدين لحماية الفرد من أي عدوى كالأنفلونزا أو الزكام أو فايروسات شرسة مثل كورونا والضنك، فالحفاظ على النظافة الشخصية وتعقيم اليدين عامل ضروري يحدّ من المشكلات الصحية المعدية. وشدد على أهمية غسل اليدين بالصابون لأنه يزيل الأوساخ والميكروبات من اليد بصورة أفضل من استعمال الماء فقط، كما أن عامل الكمية له دوره حيث أثبتت الدراسات الحديثة أنه كلما زادت كمية الصابون زاد التخلص من البكتيريا، ويجب أولاً تبليل اليدين جيداً بالماء، ثم فركها بالصابون جيداً على ألا يشمل ذلك راحتي اليدين فقط، بل إيصال الرغوة إلى ظهرهما والمعصمين وجميع الأصابع بما فيها الأطراف والفراغات الموجودة بينها، ولأنه من الممكن أن تستقر الجراثيم تحت الأظافر، يفضل أن يتم تنظيفها جيداً بالصابون أيضاً.
وخلص إلى القول إنه ينصح عند غسل اليدين بخلع الخواتم، بعد الانتهاء يجب شطف الصابون جيداً تحت المياه حتى تتم إزالة الصابون والرغوة، تجفيف اليدين جيداً من خلال استخدام المناديل الورقية المخصصة للاستعمال لمرة واحدة لا سيما في الأماكن العامة.
ودعت المواطنين الى أخذ لقاح الأنفلونزا مع بداية موسم الشتاء، وتجنب إشعال الحطب أو الفحم في مكان مغلق، الإكثار من تناول الماء لتجنب الجفاف، ممارسة الرياضة بانتظام لتقوية جهاز المناعة والمحافظة على الوزن، تناول غذاء غني بالألياف والبروتين مثل الخضروات والفواكه والشوفان واللحوم والبقوليات.
وفي هذا السياق، أكد استشاري الجلدية الدكتور هيثم محمود شاولي، أن الشخص يكون عرضة للجراثيم في أي موقع لذا لا بد من الاهتمام بغسل اليدين لحماية الفرد من أي عدوى كالأنفلونزا أو الزكام أو فايروسات شرسة مثل كورونا والضنك، فالحفاظ على النظافة الشخصية وتعقيم اليدين عامل ضروري يحدّ من المشكلات الصحية المعدية. وشدد على أهمية غسل اليدين بالصابون لأنه يزيل الأوساخ والميكروبات من اليد بصورة أفضل من استعمال الماء فقط، كما أن عامل الكمية له دوره حيث أثبتت الدراسات الحديثة أنه كلما زادت كمية الصابون زاد التخلص من البكتيريا، ويجب أولاً تبليل اليدين جيداً بالماء، ثم فركها بالصابون جيداً على ألا يشمل ذلك راحتي اليدين فقط، بل إيصال الرغوة إلى ظهرهما والمعصمين وجميع الأصابع بما فيها الأطراف والفراغات الموجودة بينها، ولأنه من الممكن أن تستقر الجراثيم تحت الأظافر، يفضل أن يتم تنظيفها جيداً بالصابون أيضاً.
وخلص إلى القول إنه ينصح عند غسل اليدين بخلع الخواتم، بعد الانتهاء يجب شطف الصابون جيداً تحت المياه حتى تتم إزالة الصابون والرغوة، تجفيف اليدين جيداً من خلال استخدام المناديل الورقية المخصصة للاستعمال لمرة واحدة لا سيما في الأماكن العامة.