في وقت يبحث فيه مؤتمر المستجدات في أمراض الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال، الذي دعا إليه مستشفى الهيئة الملكية بينبع غدا (الأربعاء) المستجدات في تخصص السكري، يعقد المؤتمر لقاء مفتوحا بين الأطباء وأهالي المرضى الكبار والأطفال لكشف حقيقة مدعي علاجات السكري بالتركيبات العشبية وأكاذيب قصص تجاربهم مع الأشخاص بجانب الفحوصات الروتينية والاختبارات اللازمة للمصابين بداء السكري، وكيفية الحفاظ على مستويات السكر في الدم، وكيفية مساعدة الناس المصابين بداء السكري على البقاء في صحة جيدة، وهل من المهم لمرضى السكري الحصول على لقاح سنوي للأنفلونزا، ومدى تأثير التدخين على مرضى السكري، ومدى تأثير مرض السكري على سلوكيات وتصرفات الفرد المصاب.
وأوضح المشرف العام رئيس المؤتمر أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن المؤتمر يعقد بمشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين المتخصصين، مبينا أن فعاليات المؤتمر تتضمن محاضرات للأطباء ويوما مفتوحا لأهالي ينبع وأطفالهم المصابين بمرض السكري للرد على التساؤلات المتعلقة بداء السكري.
وخلص الأغا إلى القول إن حماية الأطفال من السكري النوع الثاني تكون من خلال تعويدهم منذ الصغر على الأطعمة الصحية مثل كثرة تناول الخضراوات والفواكه والابتعاد عن أكل الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية عالية مثل الوجبات السريعة التي هي من أهم العوامل في انتشار البدانة في جميع أنحاء العالم، تشجيعهم على ممارسة الرياضة مع جميع أفراد العائلة، التقليل من الجلوس أمام شاشات التليفزيون والألعاب الإلكترونية إذ تعتبر فترة ساعتين في اليوم هي أكثر فترة يسمح بها في الجلوس، تجنب شرب المياه الغازية والعصيرات المحلاة والتي تحتوي على سعرات حرارية عالية واستبدالها بشرب الماء فهو ضروري جداً لخلايا الجسم المختلفة.
وأوضح المشرف العام رئيس المؤتمر أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن المؤتمر يعقد بمشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين المتخصصين، مبينا أن فعاليات المؤتمر تتضمن محاضرات للأطباء ويوما مفتوحا لأهالي ينبع وأطفالهم المصابين بمرض السكري للرد على التساؤلات المتعلقة بداء السكري.
وخلص الأغا إلى القول إن حماية الأطفال من السكري النوع الثاني تكون من خلال تعويدهم منذ الصغر على الأطعمة الصحية مثل كثرة تناول الخضراوات والفواكه والابتعاد عن أكل الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية عالية مثل الوجبات السريعة التي هي من أهم العوامل في انتشار البدانة في جميع أنحاء العالم، تشجيعهم على ممارسة الرياضة مع جميع أفراد العائلة، التقليل من الجلوس أمام شاشات التليفزيون والألعاب الإلكترونية إذ تعتبر فترة ساعتين في اليوم هي أكثر فترة يسمح بها في الجلوس، تجنب شرب المياه الغازية والعصيرات المحلاة والتي تحتوي على سعرات حرارية عالية واستبدالها بشرب الماء فهو ضروري جداً لخلايا الجسم المختلفة.