حث أمين جدة صالح التركي، 60 موظفاً تم تعيينهم حديثاً على الإيجابية والمثابرة في العمل للارتقاء بالخدمات وتحقيق التطلعات، مشيراً إلى التطور الذي تشهده المملكة وفق رؤية 2030، وأن جميع الموظفين قادرون على التأثير في الرؤية.
ودشن التركي، خلال لقاء تهيئة الموظف الجديد ضمن برنامج الملك سلمان لتنمية الموارد البشرية الذي تشرف على تنفيذه وزارة الخدمة المدنية أمس (الثلاثاء)، شعار اللقاء تحت عنوان «بصمة أمانة»، وشارك المعيّنون ببصمتهم إلكترونياً لتكون بمثابة التزام بالقيم وأداء الأمانة والتحفيز والتعاون الداخلي لتحقيق الغاية المنشودة، وجرى تقديم برنامج تعريفي استعرض للموظفين المعينين نبذة عن الأمانة ودورها كجهة معنية بالخدمات، كما تم شرح أخلاقيات العمل وحقوق وواجبات الموظف والمهارات الوظيفية، إلى جانب توزيع دليل إرشادي يتضمن السياسات والإجراءات وتوجيهات عامة بأخلاقيات العمل، ويعد هذا الدليل مرجعاً للموظفين الجدد ويتم تطويره حسب الإجراءات والسياسات الرسمية، في حين تخلل اللقاء فتح باب النقاش والاستفسارات.
من جهتها، أوضحت مدير عام الموارد البشرية أريج البقمي، أن اللقاء هَدِف إلى تعريف الموظفين المعينين حديثا بالسياسات والإجراءات والتوقعات والثقافات المتبّعة ومسؤوليات العمل اليومية في الإدارات التي يعملون بها، مؤكدة أهمية البرنامج الذي يتمثل في كونه نقطة البداية لانطلاق علاقة مُثلى بين الموظف والجهة التي يعمل بها، إذ يساهم ذلك في تنمية شغفه بالعمل وولائه له.
ودشن التركي، خلال لقاء تهيئة الموظف الجديد ضمن برنامج الملك سلمان لتنمية الموارد البشرية الذي تشرف على تنفيذه وزارة الخدمة المدنية أمس (الثلاثاء)، شعار اللقاء تحت عنوان «بصمة أمانة»، وشارك المعيّنون ببصمتهم إلكترونياً لتكون بمثابة التزام بالقيم وأداء الأمانة والتحفيز والتعاون الداخلي لتحقيق الغاية المنشودة، وجرى تقديم برنامج تعريفي استعرض للموظفين المعينين نبذة عن الأمانة ودورها كجهة معنية بالخدمات، كما تم شرح أخلاقيات العمل وحقوق وواجبات الموظف والمهارات الوظيفية، إلى جانب توزيع دليل إرشادي يتضمن السياسات والإجراءات وتوجيهات عامة بأخلاقيات العمل، ويعد هذا الدليل مرجعاً للموظفين الجدد ويتم تطويره حسب الإجراءات والسياسات الرسمية، في حين تخلل اللقاء فتح باب النقاش والاستفسارات.
من جهتها، أوضحت مدير عام الموارد البشرية أريج البقمي، أن اللقاء هَدِف إلى تعريف الموظفين المعينين حديثا بالسياسات والإجراءات والتوقعات والثقافات المتبّعة ومسؤوليات العمل اليومية في الإدارات التي يعملون بها، مؤكدة أهمية البرنامج الذي يتمثل في كونه نقطة البداية لانطلاق علاقة مُثلى بين الموظف والجهة التي يعمل بها، إذ يساهم ذلك في تنمية شغفه بالعمل وولائه له.