يرعى وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ المؤتمر الدولي الثامن للموارد المائية والبيئة الجافة الذي يقام في الفترة من 22 إلى 24 يناير بمقر جامعة الملك سعود ممثلة في معهد الأمير سلطان لأبحاث البيئة والمياه والصحراء، وجائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، ووزارة البيئة والمياه والزراعة.
وأوضح رئيس الهيئة الإشراقية للمؤتمر الدكتور عبدالملك عبدالرحمن آل الشيخ أن المؤتمر هو الثامن في سلسلة مؤتمرات دولية نظمت منذ العام 2004 وشارك فيها نخبة من علماء وخبراء المياه حول العالم، ويهدف المؤتمر إلى إتاحة الفرصة لالتقاء العلماء والباحثين والعاملين في قطاع المياه وتبادل العلوم والمعارف في مجالات البيئة والمياه والصحراء، كما يسهم في الاستفادة من التقنيات الحديثة في دراسات المناطق الجافة وشبه الجافة ومواردها الطبيعية وكذلك الاطلاع على أحدث الطرق والتقنيات المتبعة في المحافظة على موارد المياه وطرق استدامتها والمحافظة عليها. ويهدف أيضاً إلى تبادل الخبرات بين متخذي القرار والخبراء والعلماء بهدف الوصول إلى تكاملية وشمولية الحلول للمشكلات ذات الصلة بالمياه.
وأضاف آل الشيخ أن المؤتمر يشتمل على خمسة محاور رئيسية هي الموارد المائية، والبيئة الجافة، وترشيد المياه والمحافظة عليها واستخدام التقنيات الحديثة في دراسة البيئة الجافة والموارد الطبيعية الخاصة بها بالإضافة إلى المحور الخامس الخاص بالزراعة المائية، وتقدم لمناقشة هذه المحاور 316 ورقة علمية قبل منها 105 أوراق موزعة على 22 جلسة علمية بالإضافة إلى 77 ملصقًا علميًا.
وأشار إلى أن الأوراق العلمية والملصقات شارك في إعدادها علماء وباحثون من 34 دولة شملت المملكة والإمارات العربية المتحدة وعمان وجمهورية مصر العربية والمغرب والجزائر وتونس ولبنان والسودان والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وسويسرا وفرنسا وهولندا وألمانيا والتشيك واليابان وماليزيا وباكستان والهند وبنغلاديش ونيجيريا وكينيا.
وأوضح رئيس الهيئة الإشراقية للمؤتمر الدكتور عبدالملك عبدالرحمن آل الشيخ أن المؤتمر هو الثامن في سلسلة مؤتمرات دولية نظمت منذ العام 2004 وشارك فيها نخبة من علماء وخبراء المياه حول العالم، ويهدف المؤتمر إلى إتاحة الفرصة لالتقاء العلماء والباحثين والعاملين في قطاع المياه وتبادل العلوم والمعارف في مجالات البيئة والمياه والصحراء، كما يسهم في الاستفادة من التقنيات الحديثة في دراسات المناطق الجافة وشبه الجافة ومواردها الطبيعية وكذلك الاطلاع على أحدث الطرق والتقنيات المتبعة في المحافظة على موارد المياه وطرق استدامتها والمحافظة عليها. ويهدف أيضاً إلى تبادل الخبرات بين متخذي القرار والخبراء والعلماء بهدف الوصول إلى تكاملية وشمولية الحلول للمشكلات ذات الصلة بالمياه.
وأضاف آل الشيخ أن المؤتمر يشتمل على خمسة محاور رئيسية هي الموارد المائية، والبيئة الجافة، وترشيد المياه والمحافظة عليها واستخدام التقنيات الحديثة في دراسة البيئة الجافة والموارد الطبيعية الخاصة بها بالإضافة إلى المحور الخامس الخاص بالزراعة المائية، وتقدم لمناقشة هذه المحاور 316 ورقة علمية قبل منها 105 أوراق موزعة على 22 جلسة علمية بالإضافة إلى 77 ملصقًا علميًا.
وأشار إلى أن الأوراق العلمية والملصقات شارك في إعدادها علماء وباحثون من 34 دولة شملت المملكة والإمارات العربية المتحدة وعمان وجمهورية مصر العربية والمغرب والجزائر وتونس ولبنان والسودان والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وسويسرا وفرنسا وهولندا وألمانيا والتشيك واليابان وماليزيا وباكستان والهند وبنغلاديش ونيجيريا وكينيا.