أقر مدير مستشفى النساء والولادة والأطفال بالمدينة المنورة الدكتور سامي سليم الرحيلي لـ«عكاظ»، بالضغط الكبير الذي تواجهه أقسام الطوارئ، والذي عزاه إلى أنه المستشفى الوحيد المتخصص في هذا المجال في المنطقة.
وفيما جالت «عكاظ» في جولة ميدانية داخل المستشفى، أكد عدد من المراجعين ومنهم حسين المطيري ومتعب ربيع، أن هناك معاناة كبيرة للمراجعين، أبرزها طول انتظار الأرقام، مما يضطرون للانتظار بالساعات قبل الكشف ودخول العيادات، التي تعاني نقصا واضحا، كما يسير العمل -حسب قولهم- بوتيرة بطيئة جداً وأعتقد أن العيادات لا تكفي لاستقبال أعداد كبيرة من المراجعين.
لكن مدير المستشفى الذي نقلت له «عكاظ» المعاناة، أوضح أن هناك أسبابا كثيرة للزحام، أولها أن العيادات لا تكفي العدد الكبير الذي يراجعها، كما أن نسبة كبيرة من الحالات التي تأتي للطوارئ أمراضها بسيطة ومن الممكن معالجتها في المراكز الصحية ونحتاج إلى توعية كبيرة في هذا الجانب.
وبين الرحيلي أن هناك 5 تصنيفات للحالات التي تصل إلى الطوارئ والأولوية دائما للحالات الحرجة التي تحتاج إلى تدخل سريع، مشيرا إلى أن هناك أيضا 4 عيادات فرز في فصل الشتاء، الذي يشهد ازدحاماً شديداً، وتم تفعيل نظام العمل الإضافي لتغطية الحاجة، خصوصا في كوادر التمريض، كما تم استحداث 4 عيادات أخرى منذ عامين في مكان العيادات الخارجية بتعاقد جزئي مع أطباء المراكز الصحية في أيام الإجازة الأسبوعية في فصل الشتاء.
ولفت الرحيلي إلى تفعيل وحدة العناية الخاصة وهي متوسطة بين أسرة التنويم العادية والعناية المركزة للمرضى من الأطفال لأن نسبتهم في الشتاء أكثر وذلك باستغلال الأسرة الشاغرة من أقسام النساء في هذه الفترة.
وفيما جالت «عكاظ» في جولة ميدانية داخل المستشفى، أكد عدد من المراجعين ومنهم حسين المطيري ومتعب ربيع، أن هناك معاناة كبيرة للمراجعين، أبرزها طول انتظار الأرقام، مما يضطرون للانتظار بالساعات قبل الكشف ودخول العيادات، التي تعاني نقصا واضحا، كما يسير العمل -حسب قولهم- بوتيرة بطيئة جداً وأعتقد أن العيادات لا تكفي لاستقبال أعداد كبيرة من المراجعين.
لكن مدير المستشفى الذي نقلت له «عكاظ» المعاناة، أوضح أن هناك أسبابا كثيرة للزحام، أولها أن العيادات لا تكفي العدد الكبير الذي يراجعها، كما أن نسبة كبيرة من الحالات التي تأتي للطوارئ أمراضها بسيطة ومن الممكن معالجتها في المراكز الصحية ونحتاج إلى توعية كبيرة في هذا الجانب.
وبين الرحيلي أن هناك 5 تصنيفات للحالات التي تصل إلى الطوارئ والأولوية دائما للحالات الحرجة التي تحتاج إلى تدخل سريع، مشيرا إلى أن هناك أيضا 4 عيادات فرز في فصل الشتاء، الذي يشهد ازدحاماً شديداً، وتم تفعيل نظام العمل الإضافي لتغطية الحاجة، خصوصا في كوادر التمريض، كما تم استحداث 4 عيادات أخرى منذ عامين في مكان العيادات الخارجية بتعاقد جزئي مع أطباء المراكز الصحية في أيام الإجازة الأسبوعية في فصل الشتاء.
ولفت الرحيلي إلى تفعيل وحدة العناية الخاصة وهي متوسطة بين أسرة التنويم العادية والعناية المركزة للمرضى من الأطفال لأن نسبتهم في الشتاء أكثر وذلك باستغلال الأسرة الشاغرة من أقسام النساء في هذه الفترة.