تحفظت الأجهزة الأمنية في جدة على سيدة آسيوية حملت سفاحا وأقدمت على إلقاء طفلة حديثة الولادة من نافذة دورة مياه إلى أرض فضاء تجاور البناية التي تسكنها.
وكانت شرطة جدة تلقت بلاغا من مقيم من نفس الجنسية عن وجود طفلة حديثة الولادة على الأرض الفضاء ولا تظهر عليها آثار الحياة ولا تصدر منها أي حركة مع وجود آثار دماء على جسدها. وباشرت الأجهزة المعنية مسرح الحادثة ووضعت طوقا أمنيا حول الموقع لتؤكد المؤشرات الأولية وفاتها. وكان المحققون عثروا على آثار دماء على جدار البناية ما عزز فرضية إلقاء الطفلة من نافذة الحمام خصوصا أن خبراء الأدلة الجنائية ومحققي الشرطة لم يعثروا على دماء في مدخل العمارة أو أمامها لتنحصر الشبهات في علاقة قاطني الشقة السكنية بالطفلة. وسع المحققون دائرة التحري وانحصرت التحقيقات في سيدة آسيوية تدور حولها الشبهات فحاولت التنصل عن علاقتها بالواقعة. ولاحظ المحققون ارتباكها واضطرابها واصفرار لونها أثناء محاصرتها بالأسئلة لتنهار معترفة بجريمتها وعلاقتها مع مقيم آسيوي يعمل سائقا لدى إحدى الأسر. وقالت إنها اضطرت إلى توليد نفسها في دورة المياه وألقت الطفلة من النافذة. وأنكرت المتهمة في التحقيقات معرفتها بعنوان شريكها في الجريمة، وزعمت أن الطفلة ولدت متوفاة.
وكانت شرطة جدة تلقت بلاغا من مقيم من نفس الجنسية عن وجود طفلة حديثة الولادة على الأرض الفضاء ولا تظهر عليها آثار الحياة ولا تصدر منها أي حركة مع وجود آثار دماء على جسدها. وباشرت الأجهزة المعنية مسرح الحادثة ووضعت طوقا أمنيا حول الموقع لتؤكد المؤشرات الأولية وفاتها. وكان المحققون عثروا على آثار دماء على جدار البناية ما عزز فرضية إلقاء الطفلة من نافذة الحمام خصوصا أن خبراء الأدلة الجنائية ومحققي الشرطة لم يعثروا على دماء في مدخل العمارة أو أمامها لتنحصر الشبهات في علاقة قاطني الشقة السكنية بالطفلة. وسع المحققون دائرة التحري وانحصرت التحقيقات في سيدة آسيوية تدور حولها الشبهات فحاولت التنصل عن علاقتها بالواقعة. ولاحظ المحققون ارتباكها واضطرابها واصفرار لونها أثناء محاصرتها بالأسئلة لتنهار معترفة بجريمتها وعلاقتها مع مقيم آسيوي يعمل سائقا لدى إحدى الأسر. وقالت إنها اضطرت إلى توليد نفسها في دورة المياه وألقت الطفلة من النافذة. وأنكرت المتهمة في التحقيقات معرفتها بعنوان شريكها في الجريمة، وزعمت أن الطفلة ولدت متوفاة.