زار الأمير بدر بن سلطان نائب أمير منطقة مكة المكرمة، غرفة عمليات أمن المسجد الحرام، واستمع إلى شرح عن الخطط الموضوعة والهادفة للتسهيل على ضيوف الرحمن أثناء دخولهم وخروجهم من وإلى المسجد الحرام.
كما استمع إلى نبذة عن دور الغرفة في المراقبة وتأمين سلامة قاصدي البيت الحرام، وتوفير أقصى درجات الأمن والحماية لهم، إضافةً إلى إدارة الحشود، إذ تتم مراقبة وتنظيم الطواف.
وتعرّف نائب أمير مكة المكرمة على آلية تلقي البلاغات عن الحالات داخل المسجد الحرم والساحات المحيطة به والتعامل معها بشكل فوري. ثم تفقد الأمير بدر بن سلطان ساحات المسجد الحرام، واستمع لشرح عن مكونات التوسعة السعودية الثالثة، ووقف ميدانياً على الأعمال الحالية الجاري تنفيذها، إذ تبلغ مسطحات البناء في مشروع التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام 1.47 مليون متر مربع، ترفع الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام إلى أكثر من 1.85 مليون مصل، وطاقتها الاستيعابية تتجاوز مليونا و250 ألف مصل، وهي ضعفا الطاقة الاستيعابية للحرم القائم قبل التوسعة والبالغة 600 ألف مصل، يتوزعون على مسطح بناء يبلغ 356 ألف متر مربع، بما في ذلك المسعى قبل التوسعة والساحات، وبذلك ترتفع مساحة مسطح البناء في المسجد الحرام بعد اكتمال التوسعة إلى مليون و826 ألف متر مربع.
كما استمع إلى نبذة عن دور الغرفة في المراقبة وتأمين سلامة قاصدي البيت الحرام، وتوفير أقصى درجات الأمن والحماية لهم، إضافةً إلى إدارة الحشود، إذ تتم مراقبة وتنظيم الطواف.
وتعرّف نائب أمير مكة المكرمة على آلية تلقي البلاغات عن الحالات داخل المسجد الحرم والساحات المحيطة به والتعامل معها بشكل فوري. ثم تفقد الأمير بدر بن سلطان ساحات المسجد الحرام، واستمع لشرح عن مكونات التوسعة السعودية الثالثة، ووقف ميدانياً على الأعمال الحالية الجاري تنفيذها، إذ تبلغ مسطحات البناء في مشروع التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام 1.47 مليون متر مربع، ترفع الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام إلى أكثر من 1.85 مليون مصل، وطاقتها الاستيعابية تتجاوز مليونا و250 ألف مصل، وهي ضعفا الطاقة الاستيعابية للحرم القائم قبل التوسعة والبالغة 600 ألف مصل، يتوزعون على مسطح بناء يبلغ 356 ألف متر مربع، بما في ذلك المسعى قبل التوسعة والساحات، وبذلك ترتفع مساحة مسطح البناء في المسجد الحرام بعد اكتمال التوسعة إلى مليون و826 ألف متر مربع.