بناءً على توجيهات وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، تباشر وكالة وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية، مهامها الأمنية في محافظة فيفاء بمنطقة جازان لمساندة القطاعات الأمنية بالمحافظة.
ويدشن وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية اللواء فهد القحطاني، اليوم (الأربعاء)، انطلاق دوريات قوة الأفواج الأمنية لمباشرة مهامها في جميع المواقع بالمحافظة، مبينا أن مباشرة الوكالة لمهامها في محافظة فيفاء ستعزز من جهود حرس الحدود، وشرطة منطقة جازان، والإدارة العامة للمجاهدين في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر حدود المملكة الجبلية مع اليمن الشقيق، وستساهم دوريات قوة الأفواج بالمحافظة في مراقبة المسالك والدروب الوعرة بجبال فيفاء، وإقامة مراكز للضبط الأمني لمتابعة وضبط المهربين والمتسللين.
وأكد اللواء القحطاني أن مباشرة قوة الأفواج لمهامها بمحافظة فيفاء، يأتي انطلاقاً من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وعنايتهما بأمن وسلامة المواطنين والمقيمين، وبتوجيه ومتابعة وزير الداخلية وحرصاً منه على تعزيز الجهود الأمنية بالمناطق الجبلية بقوات أمنية متخصصة تتميز بالمعرفة التامة بتضاريس المنطقة والقدرة على الحركة السريعة فيها، وتجهيزها بأفضل وأقوى أنواع المركبات والتجهيزات الأمنية التي تساندها في تحقيق أهداف مهامها.
ويدشن وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية اللواء فهد القحطاني، اليوم (الأربعاء)، انطلاق دوريات قوة الأفواج الأمنية لمباشرة مهامها في جميع المواقع بالمحافظة، مبينا أن مباشرة الوكالة لمهامها في محافظة فيفاء ستعزز من جهود حرس الحدود، وشرطة منطقة جازان، والإدارة العامة للمجاهدين في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر حدود المملكة الجبلية مع اليمن الشقيق، وستساهم دوريات قوة الأفواج بالمحافظة في مراقبة المسالك والدروب الوعرة بجبال فيفاء، وإقامة مراكز للضبط الأمني لمتابعة وضبط المهربين والمتسللين.
وأكد اللواء القحطاني أن مباشرة قوة الأفواج لمهامها بمحافظة فيفاء، يأتي انطلاقاً من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وعنايتهما بأمن وسلامة المواطنين والمقيمين، وبتوجيه ومتابعة وزير الداخلية وحرصاً منه على تعزيز الجهود الأمنية بالمناطق الجبلية بقوات أمنية متخصصة تتميز بالمعرفة التامة بتضاريس المنطقة والقدرة على الحركة السريعة فيها، وتجهيزها بأفضل وأقوى أنواع المركبات والتجهيزات الأمنية التي تساندها في تحقيق أهداف مهامها.