أعلنت وزارة الصحة أن آخر موعد لاستقبال مشاركات جائزة وعي هو 10 فبراير، وذلك في نسختها الثالثة، التي تنظمها بالشراكة مع مجلس الصحة لدول مجلس التعاون، وسيتم بعدها تحكيم المشاركات من قبل لجان فنية مختصة من دول الخليج، إضافة إلى تدقيق المعلومات الطبية وصحة المصادر من قبل لجنة طبية مختصة من الخليج.
ويبلغ مجوع الجوائز أكثر من مليون ريال سعودي لأكثر من 50 فائزا، حيث تبلغ قيمة الجائزة الكبرى 150 ألف ريال، كما تمت إضافة 3 جوائز لأعلى 3 مشاركات فائزة بتصويت الجمهور خلال مرحلة التصويت التي تبدأ في شهر مارس القادم.
وكانت «الصحة» قد عقدت 6 ورش عمل تطويرية خاصة بجائزة وعي بهدف تطوير مهارات المشاركين في المسارات المطروحة في الجائزة، وذلك في 6 مدن خليجية رئيسية قدمها نخبة من المدربين.
وأضافت أن المشاركات ستتنافس في عدة مسارات تشمل الفيلم القصير والصورة والإنفوجرافيك والموشن جرافيك، إضافة إلى مسار مخصص للمدارس، ويتميز مسار المدارس في هذا الموسم بإتاحته فرصة المشاركة لجميع مدارس دول الخليج واليمن، مشيرة إلى أن استقبال المشاركات وجميع تفاصيل الجائزة على الموقع متاحة على الرابط: w3iaward.com.
وتهدف الجائزة إلى رفع الوعي الصحي لأفراد المجتمع، واستثمار طاقات الشباب، وزيادة الشراكة بين المجتمع والمهتمين في مجال التوعية والفنون البصرية وذلك دعماً لتوجه الصحة بأن تكون جهة معززة للوقاية وناشرة للوعي وتحقيقاً لأحد أهدافها في رؤية 2030، وهو السعي إلى رفع معدل متوسط العمر من 74 عاما إلى 80 عاما.
ويبلغ مجوع الجوائز أكثر من مليون ريال سعودي لأكثر من 50 فائزا، حيث تبلغ قيمة الجائزة الكبرى 150 ألف ريال، كما تمت إضافة 3 جوائز لأعلى 3 مشاركات فائزة بتصويت الجمهور خلال مرحلة التصويت التي تبدأ في شهر مارس القادم.
وكانت «الصحة» قد عقدت 6 ورش عمل تطويرية خاصة بجائزة وعي بهدف تطوير مهارات المشاركين في المسارات المطروحة في الجائزة، وذلك في 6 مدن خليجية رئيسية قدمها نخبة من المدربين.
وأضافت أن المشاركات ستتنافس في عدة مسارات تشمل الفيلم القصير والصورة والإنفوجرافيك والموشن جرافيك، إضافة إلى مسار مخصص للمدارس، ويتميز مسار المدارس في هذا الموسم بإتاحته فرصة المشاركة لجميع مدارس دول الخليج واليمن، مشيرة إلى أن استقبال المشاركات وجميع تفاصيل الجائزة على الموقع متاحة على الرابط: w3iaward.com.
وتهدف الجائزة إلى رفع الوعي الصحي لأفراد المجتمع، واستثمار طاقات الشباب، وزيادة الشراكة بين المجتمع والمهتمين في مجال التوعية والفنون البصرية وذلك دعماً لتوجه الصحة بأن تكون جهة معززة للوقاية وناشرة للوعي وتحقيقاً لأحد أهدافها في رؤية 2030، وهو السعي إلى رفع معدل متوسط العمر من 74 عاما إلى 80 عاما.