نوه نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، بالدور الفاعل لرجال الأمن وتفانيهم في أداء مهامهم الأمنية حيال الحفاظ على سلامة أمن الوطن وبالجهود الموفقة التي يبذلها رجال الأمن بالمنطقة بكافة القطاعات الأمنية.
جاء ذلك خلال زيارة الأمير تركي بن هذلول التفقدية اليوم (الأربعاء) لمقر قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران، والتي عبر خلالها عن فخر واعتزاز الجميع برجال قوات الطوارئ الخاصة الذين لا يترددون في الذود عن أمن الوطن وسلامته، متسلحين بالإيمان والإخلاص للدين ثم الملك والوطن، منوهاً بالإمكانيات البشرية والآلية ومراكز التدريب المتطورة التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين.
وقام الأمير تركي بن هذلول، فور وصوله مقر قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران، بجولة على معرض القوة الذي اشتمل على الأسلحة والآليات المستخدمة من قبل رجال قوات الطوارئ الخاصة.
وأقيم بهذه المناسبة حفل خطابي بدئ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد قوة الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران العقيد ركن عامر بن علي آل عامر، كلمة عبر فيها عن تقديره وزملائه من منسوبي قوة الطوارئ الخاصة بنجران لنائب أمير المنطقة على زيارته التي كان لها الأثر الإيجابي في رفع معنويات منسوبي قوة طوارئ نجران، مؤكداً رؤية وتطلعات القيادة الرشيدة المستقبلية لتكون قوات الطوارئ الخاصة من الأفضل عالمياً من حيث التدريب والتجهيز وكفاءة والأداء، ووضع البرامج المناسبة، إلى جانب تكثيف التدريب الميداني والدورات التخصصية سواء كانت داخلية أو خارجية وابتعاث عدد من الضباط والأفراد لجميع دول العالم لصقل وتنمية مهاراتهم العلمية والعملية، داعياً الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد المباركة قيادتها الرشيدة وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
إثر ذلك ألقيت قصيدة شعرية لأحد منسوبي قوة الطوارئ بنجران، ثم شاهد نائب أمير منطقة نجران عدداً من العروض والفرضيات الخاصة بقوة الطوارئ الخاصة كالقوة القتالية لرجال الطوارئ الخاصة المتضمنة الاقتحام وتطهير المواقع والدفاع عن النفس، إضافة إلى مهارات حماية كبار الشخصيات، وطرق التكيف مع الظروف الطبيعية الصعبة التي تواجه رجال الطوارئ الخاصة أثناء أداء مهامهم القتالية والعسكرية.
جاء ذلك خلال زيارة الأمير تركي بن هذلول التفقدية اليوم (الأربعاء) لمقر قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران، والتي عبر خلالها عن فخر واعتزاز الجميع برجال قوات الطوارئ الخاصة الذين لا يترددون في الذود عن أمن الوطن وسلامته، متسلحين بالإيمان والإخلاص للدين ثم الملك والوطن، منوهاً بالإمكانيات البشرية والآلية ومراكز التدريب المتطورة التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين.
وقام الأمير تركي بن هذلول، فور وصوله مقر قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران، بجولة على معرض القوة الذي اشتمل على الأسلحة والآليات المستخدمة من قبل رجال قوات الطوارئ الخاصة.
وأقيم بهذه المناسبة حفل خطابي بدئ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد قوة الطوارئ الخاصة بمنطقة نجران العقيد ركن عامر بن علي آل عامر، كلمة عبر فيها عن تقديره وزملائه من منسوبي قوة الطوارئ الخاصة بنجران لنائب أمير المنطقة على زيارته التي كان لها الأثر الإيجابي في رفع معنويات منسوبي قوة طوارئ نجران، مؤكداً رؤية وتطلعات القيادة الرشيدة المستقبلية لتكون قوات الطوارئ الخاصة من الأفضل عالمياً من حيث التدريب والتجهيز وكفاءة والأداء، ووضع البرامج المناسبة، إلى جانب تكثيف التدريب الميداني والدورات التخصصية سواء كانت داخلية أو خارجية وابتعاث عدد من الضباط والأفراد لجميع دول العالم لصقل وتنمية مهاراتهم العلمية والعملية، داعياً الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد المباركة قيادتها الرشيدة وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
إثر ذلك ألقيت قصيدة شعرية لأحد منسوبي قوة الطوارئ بنجران، ثم شاهد نائب أمير منطقة نجران عدداً من العروض والفرضيات الخاصة بقوة الطوارئ الخاصة كالقوة القتالية لرجال الطوارئ الخاصة المتضمنة الاقتحام وتطهير المواقع والدفاع عن النفس، إضافة إلى مهارات حماية كبار الشخصيات، وطرق التكيف مع الظروف الطبيعية الصعبة التي تواجه رجال الطوارئ الخاصة أثناء أداء مهامهم القتالية والعسكرية.