أتاح المركز الوطني للقياس، التسجيل في الفترة الأولى بمقياس التحصيل الدراسي للأقسام العلمية «الورقي» للطلاب حتى السبت 25 / 6 / 1440هـ، وذلك عبر موقع «قياس» (www.Qiyas.org)، بعدها يبدأ التسجيل المتأخر، حيث سيكون موعد إجراء المقياس خلال الفترة 1 - 5 / 8 / 1440هـ، كما أن التسجيل في دخول المقياس في الفترة الثانية متاح حتى السبت 23 / 7 / 1440هـ، وموعد إجراء المقياس سيكون خلال الفترة 3 - 8 / 9 / 1440هـ.
وسيبدأ التسجيل للطالبات في المقياس «الورقي» للفترة الأولى الاثنين القادم 22 / 5 / 1440هـ ويستمر حتى السبت 25 / 6 / 1440هـ، ثم يبدأ التسجيل المتأخر فيما سيكون موعد إجراء المقياس خلال الفترة 1-5 /8 / 1440هـ، كما أن التسجيل في المقياس «الورقي» للفترة الثانية سيكون الاثنين القادم 22 / 5 / 1440هـ حتى 23 / 7 / 1440هـ وبعدها يبدأ التسجيل المتأخر، وموعد إجراء المقياس خلال الفترة 3 - 8 / 9 / 1440هـ.
وأوضح مدير إدارة العلاقات والإعلام والاتصال والمتحدث الرسمي بالمركز الوطني للقياس إبراهيم الرشيد، أن مقياس التحصيل الدراسي يحتوي على أسئلة من المفاهيم العامة في مواد القسم العلمي «الأحياء، الكيمياء، الفيزياء والرياضيات»، في الصف الأول الثانوي والثاني الثانوي (العلوم الطبيعية / العلمي) والصف الثالث الثانوي (العلوم الطبيعية / العلمي)، وتتفاوت هذه الأسئلة من حيث طبيعة تركيزها على المستويات المعرفية، مبيناً أن هناك عدداً من الأسئلة تتطلب الفهم، وأخرى تتطلب التطبيق والاستنتاج، وتتوزع الأسئلة على صفوف المرحلة الثانوية بالنسب التقريبية وهي (20 % أول ثانوي، و 30 % ثاني ثانوي، و 50 % ثالث ثانوي، أي أن كل اختبار يتضمن أسئلة من كل صف من صفوف المرحلة الثانوية، بالنسب المشار إليها أعلاه، موزعة على خمسة أقسام، لكل منها 25 دقيقة)، كما أنه لا يوجد في هذا المقياس نجاح أو إخفاق، ولكن يحصل الطالب أو الطالبة على درجة معينة أقصاها 100 درجة لها وزن معين عند الجهة المرغوب التقديم إليها.
وحثّ الرشيد، جميع المتقدمين والمتقدمات للاستعداد الجيد للاختبارات والاطلاع على المحتوى التعريفي والإرشادي الذي تم توفيره على الموقع الإلكتروني للمركز، إضافة إلى دخول موقع التهيئة والتدريب الذي يهدف إلى رفع نسبة الاستعداد النفسي والمعرفي لدى المتقدمين لاختبار التحصيل الدراسي، وذلك قبيل دخولهم الاختبار الفعلي، حيث يحتوي الموقع على ثلاثة أقسام، الأول: حول المفاهيم العلمية، وتغطي مواد (الرياضيات الكيمياء، الأحياء، الفيزياء)، كما يقدم القسم الثاني: مجموعة من الأمثلة التدريبية، التي تقدم عبر نماذج تدريبية تفاعلية مع تغذية راجعة، وتحتوى على أكثر من 100 مثال لكل نموذج، وفيما يخص القسم الثالث فهو يحتوي على اختبارات تجريبية، حيث يمكن الاستفادة من البرنامج من خلال زيارة الرابط: www.elearning.qiyas.sa.
يذكر أن المركز يقدم جميع الخدمات المساندة للمستفيدين والمستفيدات عبر وسائل التواصل المختلفة، ويستقبل الملاحظات ويجيب على الاستفسارات من خلال مركز الاتصال على الرقم الموحد 920033555 من الساعة 8:00 صباحًا وحتى الساعة 8:00 مساءً، وعبر شبكات التواصل الاجتماعية QiyasOnline.
ويقيس مقياس التحصيل الدراسي، مستوى المعرفة التي حصّلها الطلاب والطالبات مما تعلموه في المدرسة من مقررات الرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء (القسم العلمي)، كما يقيس القسم النظري مستواهم في مواد: التوحيد والحديث والفقه والنحو والأدب والبلاغة والتاريخ والجغرافيا.
ويعد المقياس من الاختبارات التعليمية التي طورها المركز الوطني للقياس التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب، مستعينًا بمجموعة من الخبراء المتخصصين في هذا المجال، حيث يساعد الاختبار الطلاب والطالبات على تحقيق الكفاءة والإنصاف، ورفع مستوى العدالة وتكافؤ الفرص بينهم، كما يساعد الجامعات والمؤسسات التعليمية على تحقيق الكفاءة العالية، ويعتبر معيار موحد وصادق، مما ينعكس إيجابًا على الجامعات بتحسين مخرجاتها.
وسيبدأ التسجيل للطالبات في المقياس «الورقي» للفترة الأولى الاثنين القادم 22 / 5 / 1440هـ ويستمر حتى السبت 25 / 6 / 1440هـ، ثم يبدأ التسجيل المتأخر فيما سيكون موعد إجراء المقياس خلال الفترة 1-5 /8 / 1440هـ، كما أن التسجيل في المقياس «الورقي» للفترة الثانية سيكون الاثنين القادم 22 / 5 / 1440هـ حتى 23 / 7 / 1440هـ وبعدها يبدأ التسجيل المتأخر، وموعد إجراء المقياس خلال الفترة 3 - 8 / 9 / 1440هـ.
وأوضح مدير إدارة العلاقات والإعلام والاتصال والمتحدث الرسمي بالمركز الوطني للقياس إبراهيم الرشيد، أن مقياس التحصيل الدراسي يحتوي على أسئلة من المفاهيم العامة في مواد القسم العلمي «الأحياء، الكيمياء، الفيزياء والرياضيات»، في الصف الأول الثانوي والثاني الثانوي (العلوم الطبيعية / العلمي) والصف الثالث الثانوي (العلوم الطبيعية / العلمي)، وتتفاوت هذه الأسئلة من حيث طبيعة تركيزها على المستويات المعرفية، مبيناً أن هناك عدداً من الأسئلة تتطلب الفهم، وأخرى تتطلب التطبيق والاستنتاج، وتتوزع الأسئلة على صفوف المرحلة الثانوية بالنسب التقريبية وهي (20 % أول ثانوي، و 30 % ثاني ثانوي، و 50 % ثالث ثانوي، أي أن كل اختبار يتضمن أسئلة من كل صف من صفوف المرحلة الثانوية، بالنسب المشار إليها أعلاه، موزعة على خمسة أقسام، لكل منها 25 دقيقة)، كما أنه لا يوجد في هذا المقياس نجاح أو إخفاق، ولكن يحصل الطالب أو الطالبة على درجة معينة أقصاها 100 درجة لها وزن معين عند الجهة المرغوب التقديم إليها.
وحثّ الرشيد، جميع المتقدمين والمتقدمات للاستعداد الجيد للاختبارات والاطلاع على المحتوى التعريفي والإرشادي الذي تم توفيره على الموقع الإلكتروني للمركز، إضافة إلى دخول موقع التهيئة والتدريب الذي يهدف إلى رفع نسبة الاستعداد النفسي والمعرفي لدى المتقدمين لاختبار التحصيل الدراسي، وذلك قبيل دخولهم الاختبار الفعلي، حيث يحتوي الموقع على ثلاثة أقسام، الأول: حول المفاهيم العلمية، وتغطي مواد (الرياضيات الكيمياء، الأحياء، الفيزياء)، كما يقدم القسم الثاني: مجموعة من الأمثلة التدريبية، التي تقدم عبر نماذج تدريبية تفاعلية مع تغذية راجعة، وتحتوى على أكثر من 100 مثال لكل نموذج، وفيما يخص القسم الثالث فهو يحتوي على اختبارات تجريبية، حيث يمكن الاستفادة من البرنامج من خلال زيارة الرابط: www.elearning.qiyas.sa.
يذكر أن المركز يقدم جميع الخدمات المساندة للمستفيدين والمستفيدات عبر وسائل التواصل المختلفة، ويستقبل الملاحظات ويجيب على الاستفسارات من خلال مركز الاتصال على الرقم الموحد 920033555 من الساعة 8:00 صباحًا وحتى الساعة 8:00 مساءً، وعبر شبكات التواصل الاجتماعية QiyasOnline.
ويقيس مقياس التحصيل الدراسي، مستوى المعرفة التي حصّلها الطلاب والطالبات مما تعلموه في المدرسة من مقررات الرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء (القسم العلمي)، كما يقيس القسم النظري مستواهم في مواد: التوحيد والحديث والفقه والنحو والأدب والبلاغة والتاريخ والجغرافيا.
ويعد المقياس من الاختبارات التعليمية التي طورها المركز الوطني للقياس التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب، مستعينًا بمجموعة من الخبراء المتخصصين في هذا المجال، حيث يساعد الاختبار الطلاب والطالبات على تحقيق الكفاءة والإنصاف، ورفع مستوى العدالة وتكافؤ الفرص بينهم، كما يساعد الجامعات والمؤسسات التعليمية على تحقيق الكفاءة العالية، ويعتبر معيار موحد وصادق، مما ينعكس إيجابًا على الجامعات بتحسين مخرجاتها.