تعقد جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ممثلة بكلية الخدمة الاجتماعية الثلاثاء القادم، ندوة بعنوان «تمكين المرأة السعودية في المجالس البلدية بين الواقع والرؤية المستقبلية»، برعاية الأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز، وذلك في مسرح الكلية.
وتهدف الندوة إلى التعرف على الرؤية الأكاديمية لتجربة الانتخابات البلدية في المملكة، وعلى تجربة المرأة في الانتخابات البلدية بين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية.
وأفادت عميدة كلية الخدمة الاجتماعية الدكتورة جميلة بنت محمد اللعبون بأن تمكين المرأة في المجالس البلدية وإشراكها في صنع القرار هو استثمار حقيقي لطاقات وقدرات نصف المجتمع، ما يعني أن العائد الاجتماعي لجهودها المكملة لجهود الرجال سيكون محققاً لآمال وطموحات القيادة الرشيدة التي تسعى لنقل المجتمع السعودي إلى مصاف المجتمعات المتقدمة.
وأوضحت أن عملية المشاركة في الانتخابات البلدية داخل المملكة تعد من العمليات المهمة والأساسية لمشاركة المرآة في صنع واتخاذ القرار، مشيرة إلى أن الدورة الثالثة من انتخابات المجالس البلدية سجلت ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة أعضاء المجالس البلدية المنتخبين من النصف إلى الثلثين حيث تم فتح باب المشاركة للمرأة كناخب ومرشح.
وأشارت إلى أن الندوة التي سيشارك فيها نخبة من المتحدثين الأكاديميين والمهتمين ستناقش المحاور التالية: واقع ومستقبل مشاركة المرأة السعودية في المجالس البلدية، رؤية أكاديمية لتجربة الانتخابات البلدية في المملكة العربية السعودية، تحليل آراء العاملين في وزارة الشؤون البلدية والقروية حول انتخابات المجالس البلدية (تجربة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي)، تحليل آراء القيادات النسائية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن حول مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية، تجربة المرأة في الانتخابات البلدية بين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية، تجربة جمعية النهضة النسائية في دعم مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية، وأوجه الدعم والقصور في أدوار الإعلام التقليدي والجديد تجاه مشاركة المرأة في المجالس البلدية.
وتهدف الندوة إلى التعرف على الرؤية الأكاديمية لتجربة الانتخابات البلدية في المملكة، وعلى تجربة المرأة في الانتخابات البلدية بين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية.
وأفادت عميدة كلية الخدمة الاجتماعية الدكتورة جميلة بنت محمد اللعبون بأن تمكين المرأة في المجالس البلدية وإشراكها في صنع القرار هو استثمار حقيقي لطاقات وقدرات نصف المجتمع، ما يعني أن العائد الاجتماعي لجهودها المكملة لجهود الرجال سيكون محققاً لآمال وطموحات القيادة الرشيدة التي تسعى لنقل المجتمع السعودي إلى مصاف المجتمعات المتقدمة.
وأوضحت أن عملية المشاركة في الانتخابات البلدية داخل المملكة تعد من العمليات المهمة والأساسية لمشاركة المرآة في صنع واتخاذ القرار، مشيرة إلى أن الدورة الثالثة من انتخابات المجالس البلدية سجلت ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة أعضاء المجالس البلدية المنتخبين من النصف إلى الثلثين حيث تم فتح باب المشاركة للمرأة كناخب ومرشح.
وأشارت إلى أن الندوة التي سيشارك فيها نخبة من المتحدثين الأكاديميين والمهتمين ستناقش المحاور التالية: واقع ومستقبل مشاركة المرأة السعودية في المجالس البلدية، رؤية أكاديمية لتجربة الانتخابات البلدية في المملكة العربية السعودية، تحليل آراء العاملين في وزارة الشؤون البلدية والقروية حول انتخابات المجالس البلدية (تجربة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي)، تحليل آراء القيادات النسائية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن حول مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية، تجربة المرأة في الانتخابات البلدية بين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية، تجربة جمعية النهضة النسائية في دعم مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية، وأوجه الدعم والقصور في أدوار الإعلام التقليدي والجديد تجاه مشاركة المرأة في المجالس البلدية.