وقعت شركة «مطارات الرياض» اتفاقيات لتطوير منطقة الشحن في مطار الملك خالد الدولي ضمن برنامج تطوير الصناعة والخدمات اللوجستية الهادف إلى تحويل المملكة لقوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية، وذلك خلال فعاليات حفل تدشين برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
وتتضمن الإتفاقية الأولى التي وقعها عن الشركة رئيسها التنفيذي مساعد بن عبدالعزيز الداود, مع شركة زاجل السريع التجارية وشركة (TNT) إنشاء وتشغيل خدمات الشحن السريع، والاتفاقية الثانية مع الشركة (SATS) السنغافورية لترسية الرخصة الثانية لخدمات مناولة
الشحن الأرضية في مطار الملك خالد الدولي.
وقال الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري في مطارات الرياض جلبان بن محمد الجلبان:«إن الاتفاقيات تضمنت عقد شراكات استراتيجية مع الشركات لمدة 25 عاماً، بهدف تطوير منطقة الشحن في مطار الملك خالد الدولي».
وأشار إلى أن الاتفاقية الأولى نصّت على منح مساحة مخصصة في منطقة الشحن لكل من شركتي زاجل و (TNT)، فيما تتضمن الاتفاقية الثانية بناء وإدارة وتشغيل مبنى آخر للشحن الجوي على أرض بمساحة 60.000 متر مربع بطاقة استيعابية تصل إلى 800.000 طن من الشحنات سنوياً، تشمل الشحنات الصادرة والواردة وشحنات الترانزيت، التي تقدر قيمة إيراداتها بـ مليار ونصف المليار ريال.
وتتضمن الإتفاقية الأولى التي وقعها عن الشركة رئيسها التنفيذي مساعد بن عبدالعزيز الداود, مع شركة زاجل السريع التجارية وشركة (TNT) إنشاء وتشغيل خدمات الشحن السريع، والاتفاقية الثانية مع الشركة (SATS) السنغافورية لترسية الرخصة الثانية لخدمات مناولة
الشحن الأرضية في مطار الملك خالد الدولي.
وقال الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري في مطارات الرياض جلبان بن محمد الجلبان:«إن الاتفاقيات تضمنت عقد شراكات استراتيجية مع الشركات لمدة 25 عاماً، بهدف تطوير منطقة الشحن في مطار الملك خالد الدولي».
وأشار إلى أن الاتفاقية الأولى نصّت على منح مساحة مخصصة في منطقة الشحن لكل من شركتي زاجل و (TNT)، فيما تتضمن الاتفاقية الثانية بناء وإدارة وتشغيل مبنى آخر للشحن الجوي على أرض بمساحة 60.000 متر مربع بطاقة استيعابية تصل إلى 800.000 طن من الشحنات سنوياً، تشمل الشحنات الصادرة والواردة وشحنات الترانزيت، التي تقدر قيمة إيراداتها بـ مليار ونصف المليار ريال.