صرح المتحدث باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، بأنه في تمام الساعة (2145) من مساء اليوم وصل إلى قاعدة الملك سلمان الجوية بالرياض الأسير الجندي الأول موسى بن شوعي عواجي.
وأضاف العقيد المالكي، أنه نتيجة للجهود المشتركة لقيادة قوات التحالف والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن السيد مارتن غريفث، التي تمخض عنها إطلاق سراح الأسير السعودي لظروفه الصحية الصعبة، ولعدم تلقيه الرعاية الصحية اللازمة لدى المليشيا الحوثية، فقد وافقت قيادة القوات المشتركة للتحالف في مقابل إطلاق الأسير السعودي على إطلاق سبعة محتجزين من العناصر الحوثية، وأن هذا يأتي ضمن حرص قيادة القوات المشتركة للتحالف على استعادة الأسير السعودي وبما يتوافق مع اتفاقية جنيف الثالثة بشأن معاملة أسرى الحرب وكذلك القيم والمبادئ الإنسانية، واستمرار جهود استعادة بقية الأسرى من قوات التحالف.
وبين العقيد المالكي أن مفاوضات الأسرى والمحتجزين لا تلقى الاهتمام الجاد من قبل المليشيا الحوثية، التي كانت دائماً تصطدم بالتعنت الحوثي، ومحاولة الحصول على مكاسب سياسية أو عسكرية دون مراعاة للجانب الإنساني، مع العلم أن المليشيا الحوثية لا تزال تحتجز الآلاف من أبناء الشعب اليمني، ومن ضمنهم قيادات سياسية واجتماعية وعسكرية، وعلى رأسهم وزير الدفاع اليمني السابق اللواء الركن محمود الصبيحي، الذي تضمن قرار مجلس الأمن (2216/ 2015م ) إطلاق سراحه الفوري دون شروط.
واختتم العقيد المالكي تصريحه بتقديم قيادة القوات المشتركة للتحالف شكرها لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن واللجنة الدولية للصليب الأحمر في الاستجابة لحرص قيادة القوات المشتركة للتحالف على استعادة الأسير وتقدير وضعه الصحي الذي يتطلب تقديم رعاية صحية لم يحض بها من قبل المليشيا الحوثية.
وأضاف العقيد المالكي، أنه نتيجة للجهود المشتركة لقيادة قوات التحالف والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن السيد مارتن غريفث، التي تمخض عنها إطلاق سراح الأسير السعودي لظروفه الصحية الصعبة، ولعدم تلقيه الرعاية الصحية اللازمة لدى المليشيا الحوثية، فقد وافقت قيادة القوات المشتركة للتحالف في مقابل إطلاق الأسير السعودي على إطلاق سبعة محتجزين من العناصر الحوثية، وأن هذا يأتي ضمن حرص قيادة القوات المشتركة للتحالف على استعادة الأسير السعودي وبما يتوافق مع اتفاقية جنيف الثالثة بشأن معاملة أسرى الحرب وكذلك القيم والمبادئ الإنسانية، واستمرار جهود استعادة بقية الأسرى من قوات التحالف.
وبين العقيد المالكي أن مفاوضات الأسرى والمحتجزين لا تلقى الاهتمام الجاد من قبل المليشيا الحوثية، التي كانت دائماً تصطدم بالتعنت الحوثي، ومحاولة الحصول على مكاسب سياسية أو عسكرية دون مراعاة للجانب الإنساني، مع العلم أن المليشيا الحوثية لا تزال تحتجز الآلاف من أبناء الشعب اليمني، ومن ضمنهم قيادات سياسية واجتماعية وعسكرية، وعلى رأسهم وزير الدفاع اليمني السابق اللواء الركن محمود الصبيحي، الذي تضمن قرار مجلس الأمن (2216/ 2015م ) إطلاق سراحه الفوري دون شروط.
واختتم العقيد المالكي تصريحه بتقديم قيادة القوات المشتركة للتحالف شكرها لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن واللجنة الدولية للصليب الأحمر في الاستجابة لحرص قيادة القوات المشتركة للتحالف على استعادة الأسير وتقدير وضعه الصحي الذي يتطلب تقديم رعاية صحية لم يحض بها من قبل المليشيا الحوثية.