افتتح أمير منطقة نجران رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمس، مهرجان نجران الوطني للحمضيات والاستثمار الزراعي، الذي ينظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بنجران، بالتعاون مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بمشاركة أمانة المنطقة، وعدد من الجهات الحكومية، وذلك بمتنزه أبا الرشاش. وفور وصوله مقر الحفلة افتتح المعرض المصاحب للفعاليات واطلع على ما يحتويه من خدمات وأجنحة حكومية وزراعية وتسويقية، إضافة إلى جناح الحرفيين والأسر المنتجة.
من جهته، أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس منصور بن علي الشمراني، أن المنطقة تشهد نهضة زراعية متكاملة في إنتاج الفواكه والخضار، وامتلاك ثروة زراعية وحيوانية كبيرة تحتوي على أكثر من 8500 حيازة زراعية، منها 5400 قطعة زراعية تم توزيعها بمخططات زراعية تقدر بـ27 ألف هكتار، وما يقارب من 700 ألف نخلة، و200 ألف شجرة حمضيات، و5600 بيت محمي ينتج الخضار بمختلف أنواعها، فيما تبلغ مشاريع الدواجن بالمنطقة 97 مشروعاً تم توزيعها أخيرا، لتمثل رافداً للاقتصاد والأمن الغذائي، مشيرا إلى أن ما تقدمه وزارة البيئة والمياه والزراعة من خدمات وإعانات للثروة الزراعية والحيوانية يندرج تحت مسؤولياتها الوطنية في الحفاظ على هذا القطاع وتنميته بتقديم الخدمات الإرشادية والوقائية والعلاجية والاستشارات الفنية، لتمثل دعما سخيا من القيادة الرشيدة.
من جانبه، ثمن مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح دعم ورعاية أمير المنطقة للفعاليات السنوية بما يسهم في تحقيق التنمية السياحية بالمنطقة وفق تطلعات القيادة الرشيدة الرامية إلى تنوع الفعاليات والأنشطة السياحية بجميع مناطق المملكة وفقاً لرؤية المملكة 2030.
من جهته، أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس منصور بن علي الشمراني، أن المنطقة تشهد نهضة زراعية متكاملة في إنتاج الفواكه والخضار، وامتلاك ثروة زراعية وحيوانية كبيرة تحتوي على أكثر من 8500 حيازة زراعية، منها 5400 قطعة زراعية تم توزيعها بمخططات زراعية تقدر بـ27 ألف هكتار، وما يقارب من 700 ألف نخلة، و200 ألف شجرة حمضيات، و5600 بيت محمي ينتج الخضار بمختلف أنواعها، فيما تبلغ مشاريع الدواجن بالمنطقة 97 مشروعاً تم توزيعها أخيرا، لتمثل رافداً للاقتصاد والأمن الغذائي، مشيرا إلى أن ما تقدمه وزارة البيئة والمياه والزراعة من خدمات وإعانات للثروة الزراعية والحيوانية يندرج تحت مسؤولياتها الوطنية في الحفاظ على هذا القطاع وتنميته بتقديم الخدمات الإرشادية والوقائية والعلاجية والاستشارات الفنية، لتمثل دعما سخيا من القيادة الرشيدة.
من جانبه، ثمن مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح دعم ورعاية أمير المنطقة للفعاليات السنوية بما يسهم في تحقيق التنمية السياحية بالمنطقة وفق تطلعات القيادة الرشيدة الرامية إلى تنوع الفعاليات والأنشطة السياحية بجميع مناطق المملكة وفقاً لرؤية المملكة 2030.