وقعت الجمارك السعودية أربع مذكرات تفاهم مع عدد من شركائها في العمل الجمركي، وذلك خلال حفلة تدشين برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
وشملت مذكرات التفاهم التي وقعتها الجمارك السعودية، مذكرة تفاهم مع مدينة الملك سلمان للطاقة بالتعاون مع شركة الطاقة للتطوير، إذ ستوفر الجمارك بموجب هذه المذكرة جميع المتطلبات والاشتراطات الخاصة بمناطق الإيداع وإعادة التصدير داخل مدينة الملك سلمان للطاقة. فيما كانت مذكرتا التفاهم الثانية والثالثة مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع؛ بهدف تطوير منطقتي إيداع في كل من مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ومدينة رأس الخير، إضافة إلى مذكرة تفاهم رابعة مع شركة الخطوط السعودية للشحن تهدف إلى تطوير الإجراءات الجمركية الخاصة بمباني الشحن الجوي والمناطق الجمركية ضمن المطارات الدولية في المملكة. وحظيت الجمارك السعودية بمشاركتها مع القطاعات الحكومية والخاصة في دعم هذا البرنامج التنموي الذي دشنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أخيرا، وذلك بصفتها من أهم الشركاء الإستراتيجيين القائمين على تطوير قطاع الخدمات اللوجستية، وامتدادا لسعيها المتواصل عبر كافة مبادراتها وبرامجها إلى الوصول بالمملكة لتُصبح منصة عالمية للخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى عملها الدؤوب نحو تعزيز صادرات المملكة من خلال تيسير الإجراءات الجمركية الخاصة. ويأتي توقيع مذكرات التفاهم لتؤكد حرص الجمارك السعودية في تنفيذ استراتيجيتها الهادفة إلى دعم مسيرة التحول في المملكة بأن تصبح رائدة العمل الجمركي على مستوى المنطقة والعالم، ودعم توجهات المملكة في أن تصبح نقطة عبور حيوية بما ينسجم مع موقع ودور المملكة المؤثر في حركة الاقتصاد العالمي.
وشملت مذكرات التفاهم التي وقعتها الجمارك السعودية، مذكرة تفاهم مع مدينة الملك سلمان للطاقة بالتعاون مع شركة الطاقة للتطوير، إذ ستوفر الجمارك بموجب هذه المذكرة جميع المتطلبات والاشتراطات الخاصة بمناطق الإيداع وإعادة التصدير داخل مدينة الملك سلمان للطاقة. فيما كانت مذكرتا التفاهم الثانية والثالثة مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع؛ بهدف تطوير منطقتي إيداع في كل من مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ومدينة رأس الخير، إضافة إلى مذكرة تفاهم رابعة مع شركة الخطوط السعودية للشحن تهدف إلى تطوير الإجراءات الجمركية الخاصة بمباني الشحن الجوي والمناطق الجمركية ضمن المطارات الدولية في المملكة. وحظيت الجمارك السعودية بمشاركتها مع القطاعات الحكومية والخاصة في دعم هذا البرنامج التنموي الذي دشنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أخيرا، وذلك بصفتها من أهم الشركاء الإستراتيجيين القائمين على تطوير قطاع الخدمات اللوجستية، وامتدادا لسعيها المتواصل عبر كافة مبادراتها وبرامجها إلى الوصول بالمملكة لتُصبح منصة عالمية للخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى عملها الدؤوب نحو تعزيز صادرات المملكة من خلال تيسير الإجراءات الجمركية الخاصة. ويأتي توقيع مذكرات التفاهم لتؤكد حرص الجمارك السعودية في تنفيذ استراتيجيتها الهادفة إلى دعم مسيرة التحول في المملكة بأن تصبح رائدة العمل الجمركي على مستوى المنطقة والعالم، ودعم توجهات المملكة في أن تصبح نقطة عبور حيوية بما ينسجم مع موقع ودور المملكة المؤثر في حركة الاقتصاد العالمي.