وعد رئيس المجلس البلدي بجازان وليد بن أحمد رستم بتكثيف الجولات الميدانية بشكل دوري ومستمر على المشاريع الجاري تنفيذها في نطاق عمل أمانة المنطقة، مبيناً أنه سيتم التركيز على تطبيق معايير الجودة والمواصفات والمقاييس المعتمدة في دراسة المشاريع وفي العقود الموقعة مع المقاولين.
من جانبهم، انتقد عدد من أهالي جازان أداء المجالس البلدية خلال الفترة الماضية، واعتبروه لم يقدم ما يحقق تطلعاتهم في مراقبة الخدمات البلدية المناسبة للمحافظات والقرى التابعة لها، وأكدوا أنهم كانوا يتوقعون الكثير من المجلس، لكن للأسف تبخرت وعود المرشحين التي قطعوها على أنفسهم خلال فترة الانتخابات، وأهملت الأحياء في المحافظة والقرى دون رقابة لتنعدم الخدمات بحجة أن الميزانية لا تسمح بذلك.
وعبر الأهالي عن عدم رضاهم عن عمل المجالس البلدية في المحافظات، موضحين أن مطالبهم ما زالت معلقة منذ أيام المجلس السابق، وطيلة السنوات الماضية، ومع انتخاب المجلس الجديد لم يتغير شيء عن المجالس السابقة، إذ ذهبت تلك الوعود التي أطلقها أعضاء المجالس أثناء الانتخابات في مهب الريح.
وبينوا أن المطالب التي لم تتحقق تتضمن الإسراع في إيصال الخدمات الأساسية إلى مخططات منح البلدية التي وزعتها على المواطنين قبل سنوات عدة، فضلا عن إيصال خدمات البلدية من سفلتة وإنارة ونظافة إلى القرى، مضيفين أنهم لم يشعروا بشيء ملموس يظهر أن المجلس البلدي قد أنجز مشروعا يخدم المواطن. وتساءلوا حول واقع المشاريع التي اعتمدت لها ملايين الريالات في ميزانيات الأعوام الماضية، لأنه لم ير أحد من الأهالي مع مرور الوقت، سوى الحفريات وغياب النظافة وتهالك الشوارع، ومعظم القرى دون خدمات.
من جانبهم، انتقد عدد من أهالي جازان أداء المجالس البلدية خلال الفترة الماضية، واعتبروه لم يقدم ما يحقق تطلعاتهم في مراقبة الخدمات البلدية المناسبة للمحافظات والقرى التابعة لها، وأكدوا أنهم كانوا يتوقعون الكثير من المجلس، لكن للأسف تبخرت وعود المرشحين التي قطعوها على أنفسهم خلال فترة الانتخابات، وأهملت الأحياء في المحافظة والقرى دون رقابة لتنعدم الخدمات بحجة أن الميزانية لا تسمح بذلك.
وعبر الأهالي عن عدم رضاهم عن عمل المجالس البلدية في المحافظات، موضحين أن مطالبهم ما زالت معلقة منذ أيام المجلس السابق، وطيلة السنوات الماضية، ومع انتخاب المجلس الجديد لم يتغير شيء عن المجالس السابقة، إذ ذهبت تلك الوعود التي أطلقها أعضاء المجالس أثناء الانتخابات في مهب الريح.
وبينوا أن المطالب التي لم تتحقق تتضمن الإسراع في إيصال الخدمات الأساسية إلى مخططات منح البلدية التي وزعتها على المواطنين قبل سنوات عدة، فضلا عن إيصال خدمات البلدية من سفلتة وإنارة ونظافة إلى القرى، مضيفين أنهم لم يشعروا بشيء ملموس يظهر أن المجلس البلدي قد أنجز مشروعا يخدم المواطن. وتساءلوا حول واقع المشاريع التي اعتمدت لها ملايين الريالات في ميزانيات الأعوام الماضية، لأنه لم ير أحد من الأهالي مع مرور الوقت، سوى الحفريات وغياب النظافة وتهالك الشوارع، ومعظم القرى دون خدمات.