أكد مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي، أن تطلعات القيادة تدعو إلى الاستمرار في تعزيز النجاحات الأمنية المستمرة لحفظ الأمن ومنع الجريمة ومكافحتها، الأمر الذي يتطلب من الجميع العمل بروح الفريق الواحد بما ينعكس ميدانياً على الصورة المشرقة لرجل الأمن السعودي في التعامل الحسن والمظهر اللائق والمتوافق مع معطيات العمل الميداني المختلفة ويجسد ما يتلقاه رجل الأمن من مهارات وتغليب الجوانب الإنسانية في أداء المهام الميدانية كافة، وكذلك العمل بحزم مع كل من يحاول تعكير صفو أمن الوطن أو المواطنين والمقيمين.
وطالب خلال افتتاحه أمس (الأحد) فعاليات «ملتقى قيادات الأمن العام» بحضور نائب مدير الأمن العام ومديري الشرط والمساعدين ومديري الإدارات العامة وقادة القوات، في مقر الأمن العام بالرياض، بأهمية الرقي بمستوى العمل الشرطي في الشرط والإدارات والمراكز الأمنية لتوفير بيئات العمل المناسبة التي تكفل تكوين الصورة المشرقة عن رجل الأمن وما يؤديه بشكل يومي من خدمة للمواطن والمقيم، مشددا على أهمية معالجة السلبيات وتطوير الإيجابيات والاستمرار في تعزيز النجاحات الأمنية المتعددة.
ونقل الحربي للحضور تحيات وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وتمنياته بنجاح الملتقى، وأن تكون مخرجاته تتواءم مع تطلعات القيادة الرشيدة، الأمر الذي يتطلب من الجميع استشعار هذه المسؤولية العظيمة للرقي بالأمن العام وفْق رؤية المملكة 2030
إثر ذلك ناقش الفريق أول ركن خالد الحربي مع المجتمعين عدداً من الجوانب الميدانية لأمن الطرق والمرور والدوريات وأقسام الشرط، مقدماً شكره للجميع.
وكان الملتقى استعرض عددا من أوراق العمل منها توحيد الإجراءات الإدارية في كافة أفرع الأمن العام، ووضع مقاييس لمجمل الأداء والإنجاز، والاهتمام بتدريب العاملين، وتفعيل مفهوم التكامل الأمني بين الجهات الأمنية العاملة في الميدان.
كما ناقش الاجتماع الإستراتيجية التقنية للأمن العام خلال السنوات الخمس القادمة، وأهم البرامج والمشاريع التقنية للتحول الإلكتروني، والعمل على تفعيل منصة اعتماد لتحسين إجراءات العمل والجودة الإدارية.
وفي ختام الملتقى دشن مدير الأمن العام، نظام الإمداد والتموين الموحد الذي يعد إضافة مهمة في مسيرة الأمن العام، حيث تضمنت مراسم التدشين تقديم عرضٍ مرئيٍ عن خطوات هذا المشروع وأهم الخدمات التي يقدمها للأمن العام وإداراته الفرعية.
وطالب خلال افتتاحه أمس (الأحد) فعاليات «ملتقى قيادات الأمن العام» بحضور نائب مدير الأمن العام ومديري الشرط والمساعدين ومديري الإدارات العامة وقادة القوات، في مقر الأمن العام بالرياض، بأهمية الرقي بمستوى العمل الشرطي في الشرط والإدارات والمراكز الأمنية لتوفير بيئات العمل المناسبة التي تكفل تكوين الصورة المشرقة عن رجل الأمن وما يؤديه بشكل يومي من خدمة للمواطن والمقيم، مشددا على أهمية معالجة السلبيات وتطوير الإيجابيات والاستمرار في تعزيز النجاحات الأمنية المتعددة.
ونقل الحربي للحضور تحيات وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وتمنياته بنجاح الملتقى، وأن تكون مخرجاته تتواءم مع تطلعات القيادة الرشيدة، الأمر الذي يتطلب من الجميع استشعار هذه المسؤولية العظيمة للرقي بالأمن العام وفْق رؤية المملكة 2030
إثر ذلك ناقش الفريق أول ركن خالد الحربي مع المجتمعين عدداً من الجوانب الميدانية لأمن الطرق والمرور والدوريات وأقسام الشرط، مقدماً شكره للجميع.
وكان الملتقى استعرض عددا من أوراق العمل منها توحيد الإجراءات الإدارية في كافة أفرع الأمن العام، ووضع مقاييس لمجمل الأداء والإنجاز، والاهتمام بتدريب العاملين، وتفعيل مفهوم التكامل الأمني بين الجهات الأمنية العاملة في الميدان.
كما ناقش الاجتماع الإستراتيجية التقنية للأمن العام خلال السنوات الخمس القادمة، وأهم البرامج والمشاريع التقنية للتحول الإلكتروني، والعمل على تفعيل منصة اعتماد لتحسين إجراءات العمل والجودة الإدارية.
وفي ختام الملتقى دشن مدير الأمن العام، نظام الإمداد والتموين الموحد الذي يعد إضافة مهمة في مسيرة الأمن العام، حيث تضمنت مراسم التدشين تقديم عرضٍ مرئيٍ عن خطوات هذا المشروع وأهم الخدمات التي يقدمها للأمن العام وإداراته الفرعية.