استعرض رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف، اليوم (الاثنين) الأهداف الإستراتيجية لأمن المعلومات بديوان المظالم لعام 2019، التي يقوم بها مركز درع لأمن المعلومات بالديوان، وذلك بحضور نائب رئيس ديوان المظالم للشؤون التنفيذية الشيخ إبراهيم بن عبدالله المطرودي.
وفي بداية اللقاء، تم تقديم عرض مرئي يتضمن أبرز منجزات أمن المعلومات التي تحققت في عام 2018، التي منها: إنجاز مشروع الإنترنت الآمن، ومشروع حماية خوادم البريد الإلكتروني، إضافة إلى حماية الخدمات الإلكترونية التي تقدم للمستفيد، وتنفيذ مشروع التوعية بأمن المعلومات، والعمل على التوافق مع معايير هيئة الأمن السيبراني، إلى جانب تأهيل الكادر الوظيفي الوطني المتخصص بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
عقب ذلك، تم استعراض الخطة الإستراتيجية لأمن المعلومات بديوان المظالم والممتدة لعام 2020، التي ترتكز على تطبيق سياسات أمن المعلومات بالمملكة، وتوفير التقنيات اللازمة لصد الهجمات الإلكترونية، والعمل على تأهيل كادر وظيفي بأعلى المستويات في مجال حماية أمن المعلومات.
إثر ذلك، قام رئيس ديوان المظالم بإرسال رسالة إلكترونية توعوية داخلية لعموم منسوبي الديوان، تتعلق بأهمية رفع الوعي بأمن المعلومات، وتتجلى هذه الخطوة بدعم التوعية في هذا المجال المهم، لما لها من أثر إيجابي ينعكس على موظفي الديوان.
ثم جاءت كلمة لرئيس ديوان المظالم بهذه المناسبة، معبراً فيها عن سعادته بالإنجازات المتتالية لإدارة تقنية المعلومات بالديوان، مشيراً إلى أسس النجاح التي تحتاجها المنظمات في مجال أمن المعلومات، التي من أهمها مبدأ التكامل وسلامة البيانات، وسرية المعلومات في النطاق الإلكتروني، وهو ما يسعى ديوان المظالم إلى تحقيقه من خلال الوصول لأعلى مستويات الأمان في إجراءات العمل القضائي، والمعاملات القضائية والإدارية، وكل ما يتعلق بعمليات التقاضي وحفظ الدعاوى المدخلة إلكترونياً، وغيرها من الخدمات الإلكترونية الموجهة للمستفيدين.
وأضاف: طموح ديوان المظالم في عام 2020 يتمثل في تحقيق أعلى معايير الجودة العالمية في مجال أمن وحماية المعلومات، حتى يصبح مركز درع لأمن المعلومات بديوان المظالم من المراكز الأولى في هذا المجال على مستوى المملكة بالتكامل مع معايير الهيئة الوطنية للأمن السيبراني.
وفي ختام حديثه، أعرب عن اعتزازه بالمنجزات التي حققتها إدارة تقنية المعلومات بالديوان في عام 2018، التي تمت بأيد سعودية مؤهلة في هذا المجال، رافعاً شكره للقيادة الرشيدة على دعمها غير المحدود لمرفق قضاء ديوان المظالم، ومن ثم تم تكريم فريق العمل على ما قدمه من أعمال تقنية رائدة في مجال أمن المعلومات.
يشار إلى أن مركز درع لأمن المعلومات تصدى لعدد من الهجمات الإلكترونية -بحمد الله-، تمثلت في محاولة تعطيل الخدمات، وإرسال الروابط الاحتيالية والفيروسات الضارة.
وفي بداية اللقاء، تم تقديم عرض مرئي يتضمن أبرز منجزات أمن المعلومات التي تحققت في عام 2018، التي منها: إنجاز مشروع الإنترنت الآمن، ومشروع حماية خوادم البريد الإلكتروني، إضافة إلى حماية الخدمات الإلكترونية التي تقدم للمستفيد، وتنفيذ مشروع التوعية بأمن المعلومات، والعمل على التوافق مع معايير هيئة الأمن السيبراني، إلى جانب تأهيل الكادر الوظيفي الوطني المتخصص بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
عقب ذلك، تم استعراض الخطة الإستراتيجية لأمن المعلومات بديوان المظالم والممتدة لعام 2020، التي ترتكز على تطبيق سياسات أمن المعلومات بالمملكة، وتوفير التقنيات اللازمة لصد الهجمات الإلكترونية، والعمل على تأهيل كادر وظيفي بأعلى المستويات في مجال حماية أمن المعلومات.
إثر ذلك، قام رئيس ديوان المظالم بإرسال رسالة إلكترونية توعوية داخلية لعموم منسوبي الديوان، تتعلق بأهمية رفع الوعي بأمن المعلومات، وتتجلى هذه الخطوة بدعم التوعية في هذا المجال المهم، لما لها من أثر إيجابي ينعكس على موظفي الديوان.
ثم جاءت كلمة لرئيس ديوان المظالم بهذه المناسبة، معبراً فيها عن سعادته بالإنجازات المتتالية لإدارة تقنية المعلومات بالديوان، مشيراً إلى أسس النجاح التي تحتاجها المنظمات في مجال أمن المعلومات، التي من أهمها مبدأ التكامل وسلامة البيانات، وسرية المعلومات في النطاق الإلكتروني، وهو ما يسعى ديوان المظالم إلى تحقيقه من خلال الوصول لأعلى مستويات الأمان في إجراءات العمل القضائي، والمعاملات القضائية والإدارية، وكل ما يتعلق بعمليات التقاضي وحفظ الدعاوى المدخلة إلكترونياً، وغيرها من الخدمات الإلكترونية الموجهة للمستفيدين.
وأضاف: طموح ديوان المظالم في عام 2020 يتمثل في تحقيق أعلى معايير الجودة العالمية في مجال أمن وحماية المعلومات، حتى يصبح مركز درع لأمن المعلومات بديوان المظالم من المراكز الأولى في هذا المجال على مستوى المملكة بالتكامل مع معايير الهيئة الوطنية للأمن السيبراني.
وفي ختام حديثه، أعرب عن اعتزازه بالمنجزات التي حققتها إدارة تقنية المعلومات بالديوان في عام 2018، التي تمت بأيد سعودية مؤهلة في هذا المجال، رافعاً شكره للقيادة الرشيدة على دعمها غير المحدود لمرفق قضاء ديوان المظالم، ومن ثم تم تكريم فريق العمل على ما قدمه من أعمال تقنية رائدة في مجال أمن المعلومات.
يشار إلى أن مركز درع لأمن المعلومات تصدى لعدد من الهجمات الإلكترونية -بحمد الله-، تمثلت في محاولة تعطيل الخدمات، وإرسال الروابط الاحتيالية والفيروسات الضارة.