ثلاث توصيات سابقة قدمها مجلس الشورى لحل إشكالية استيعاب خريجي وخريجات كليات التربية والمجتمع، لتأتي توصية أمس (الإثنين) الرابعة خلال 5 سنوات، طبقا لخريجين وخريجات تحدثوا لـ«عكاظ». وكانت عضو الشورى الدكتورة فوزية أبالخيل أوصت أمس وزارة التعليم بإيجاد دراسة لاستيعاب خريجي وخريجات كليات المجتمع والتربية في القطاعين العام والخاص، لكن المتحدثة باسم خريجات كلية المجتمع أسماء الشمري قالت لـ«عكاظ» إن التوصية هي الرابعة في 5 سنوات تعاقب فيها 5 وزراء تعليم، ولا يزال الملف عالقا دون حل.
وطالبت الشمري الوزير الدكتور حمد آل الشيخ بإغلاق الملف بإيجاد حل نهائي بالتوظيف. وأضافت أن الدفعة المتضررة هي الأخيرة من حاملات الدبلوم، وسوق العمل الخاص يستوعب بعض تخصصات كليات المجتمع، والقطاع العام يحتاجهن.
وأشارت الخريجات من كليات التربية أمل عبدالله، وعهود عبدالعزيز القحطاني، ونوف الحربي، وابتسام الحربي، إلى مضي 22 عاما على تخرجهن وهي كفيلة بالنظر في معاناتهن وتوظيفهن ولو بنسبة 20% من الوظائف التي تخصصها وزارة الخدمة المدنية للتعليم، وبذلك ستنتهي الإشكالية ويغلق الملف دون الحاجة لانتظار مزيد من السنوات.
وطالبت الشمري الوزير الدكتور حمد آل الشيخ بإغلاق الملف بإيجاد حل نهائي بالتوظيف. وأضافت أن الدفعة المتضررة هي الأخيرة من حاملات الدبلوم، وسوق العمل الخاص يستوعب بعض تخصصات كليات المجتمع، والقطاع العام يحتاجهن.
وأشارت الخريجات من كليات التربية أمل عبدالله، وعهود عبدالعزيز القحطاني، ونوف الحربي، وابتسام الحربي، إلى مضي 22 عاما على تخرجهن وهي كفيلة بالنظر في معاناتهن وتوظيفهن ولو بنسبة 20% من الوظائف التي تخصصها وزارة الخدمة المدنية للتعليم، وبذلك ستنتهي الإشكالية ويغلق الملف دون الحاجة لانتظار مزيد من السنوات.