أرجعت الشركة السعودية للكهرباء بلوغ قيمة فاتورة إحدى المشتركات 4484 ريالاً إلى تراكمها، وعدم تسديدها من 24 مايو 2018 وحتى 22 ديسمير 2018.
وذكرت الشركة تعقيباً على ما كتبه محمد الأحيدب في «عكاظ» بعنون «تعسير فاتورة كهرباء أم سالم» في (1440/5/27)، أن المشتركة ألغت اشتراكها في برنامج «تيسير» عند انطلاقته، إلا أنها لم تسدد 7 فواتير، مشيرة إلى أن العرض الذي قدمه الكاتب للمشكلة لم يكن دقيقا، إذ تبين أن عدم سداد المشتركة لفواتيرها السابقة هو ما تسبب في تراكم المبالغ وحصول المشكلة التي أشار لها الكاتب، مما يؤكد عدم قيام الكاتب بالتثبت من حقيقة الحالة.
وأوضحت الشركة أن الفاتورة الأولى من 24/5/2018 وحتى 26/6/2018 بقيمة 567.29، والفاتورة الثانية من 26/6/2018 وحتى 21/7/2018 بقيمة 936.60 ريال، والثالثة 21/7/2018 وحتى 24/8/2018 بقيمة 976.10 ريال، والرابعة من 24/8/2018 وحتى 23/9/2018 بقيمة 482.24 ريال، والخامسة من 23/9/2018 وحتى 23/10/2018 بقيمة 331.04 ريال، والسادسة من 23/10/2018 وحتى 22/11/2018 بقيمة 275.29 ريال، وجرى إضافة رسوم إعادة الخدمة بقيمة 52.50 ريال، والفاتورة السابعة من 22/11/2018 وحتى 22/12/2018 بقيمة 315.36 ريال، إضافة إلى أنه يوجد على المشتركة أقساط مجدولة قبل شهر يوليو، أضيفت على قيمة الفاتورة بقيمة 548 ريالاً لم تسدد من قبل.
وأكدت الشركة أنه من خلال قراءة العداد الخاص بالمشتركة يتضح جلياً أنها متوقفة عن سداد الفواتير منذ أشهر عدة، وتبين أن المشكلة تكمن في عدم سداد المشتركة، لافتة إلى أن بإمكان الكاتب الرجوع والتواصل مع الشركة للتثبت من أي حالة تحتاج إلى إيضاح، ومعرفة حقيقة مثل هذه الحالات، والشركة تتيح للمشتركين التأكد من حالة فواتيرهم من خلال رقم التواصل المجاني لخدمات المشتركين وموقع الشركة على الإنترنت وتطبيق الكهرباء على الجوالات الذكية ومكاتبها المنتشرة في محافظات المملكة كافة.
وكان محمد الأحيدب كتب مقالاً عن الأرملة أم سالم التي تعول 10 من الأولاد والبنات وأهلت الأولاد للدخول لدورات ومعاهد عسكرية وسيخدمون هذا الوطن الحبيب، وعلمت بناتها الكسب عبر العمل مع مواصلة الدراسة ثم زوجتهن بشهادة تربية عليا وكفاح أعلى، وبلغت أم سالم اليوم من الكبر عتياً وأرهق قلبها المرض، وهم الدنيا وما زالت تبيع في العويس بعد عملية صمام قلب.
وكتب الأحيدب: «قابلتها الأسبوع الماضي وسألتها عن الحال، فحمدت الله وشكرت وطناً وفر لها تقاعد زوجها المتوفى وضماناً اجتماعياً وحساب المواطن، ووفر لها فرصة تيسير البيع وكسب الرزق بعد عسر مضى، لكنها تشتكي من شركة الكهرباء. تقول أم سالم: خدعونا ببرنامج (تيسير)، إذ عودونا على قسط لا يتجاوز 137 ريالاً شهرياً، ثم فجأة قالوا إن عليك فاتورة بـ 1500 ريال وذهبت وسددت، ثم قالوا عليك 1500 ريال مرة ثانية، وعندما جمعت المبلغ وذهبت للتسديد، قالوا: عليك تسديد 3500 ريال كاملة، وطبعاً لا أملك هذا المبلغ دفعة واحدة فرجعت، والآن فصلوا الكهرباء ويطالبونني بمبلغ 4400 ريال! فأين التيسير؟! هذا تعسير!».
وذكرت الشركة تعقيباً على ما كتبه محمد الأحيدب في «عكاظ» بعنون «تعسير فاتورة كهرباء أم سالم» في (1440/5/27)، أن المشتركة ألغت اشتراكها في برنامج «تيسير» عند انطلاقته، إلا أنها لم تسدد 7 فواتير، مشيرة إلى أن العرض الذي قدمه الكاتب للمشكلة لم يكن دقيقا، إذ تبين أن عدم سداد المشتركة لفواتيرها السابقة هو ما تسبب في تراكم المبالغ وحصول المشكلة التي أشار لها الكاتب، مما يؤكد عدم قيام الكاتب بالتثبت من حقيقة الحالة.
وأوضحت الشركة أن الفاتورة الأولى من 24/5/2018 وحتى 26/6/2018 بقيمة 567.29، والفاتورة الثانية من 26/6/2018 وحتى 21/7/2018 بقيمة 936.60 ريال، والثالثة 21/7/2018 وحتى 24/8/2018 بقيمة 976.10 ريال، والرابعة من 24/8/2018 وحتى 23/9/2018 بقيمة 482.24 ريال، والخامسة من 23/9/2018 وحتى 23/10/2018 بقيمة 331.04 ريال، والسادسة من 23/10/2018 وحتى 22/11/2018 بقيمة 275.29 ريال، وجرى إضافة رسوم إعادة الخدمة بقيمة 52.50 ريال، والفاتورة السابعة من 22/11/2018 وحتى 22/12/2018 بقيمة 315.36 ريال، إضافة إلى أنه يوجد على المشتركة أقساط مجدولة قبل شهر يوليو، أضيفت على قيمة الفاتورة بقيمة 548 ريالاً لم تسدد من قبل.
وأكدت الشركة أنه من خلال قراءة العداد الخاص بالمشتركة يتضح جلياً أنها متوقفة عن سداد الفواتير منذ أشهر عدة، وتبين أن المشكلة تكمن في عدم سداد المشتركة، لافتة إلى أن بإمكان الكاتب الرجوع والتواصل مع الشركة للتثبت من أي حالة تحتاج إلى إيضاح، ومعرفة حقيقة مثل هذه الحالات، والشركة تتيح للمشتركين التأكد من حالة فواتيرهم من خلال رقم التواصل المجاني لخدمات المشتركين وموقع الشركة على الإنترنت وتطبيق الكهرباء على الجوالات الذكية ومكاتبها المنتشرة في محافظات المملكة كافة.
وكان محمد الأحيدب كتب مقالاً عن الأرملة أم سالم التي تعول 10 من الأولاد والبنات وأهلت الأولاد للدخول لدورات ومعاهد عسكرية وسيخدمون هذا الوطن الحبيب، وعلمت بناتها الكسب عبر العمل مع مواصلة الدراسة ثم زوجتهن بشهادة تربية عليا وكفاح أعلى، وبلغت أم سالم اليوم من الكبر عتياً وأرهق قلبها المرض، وهم الدنيا وما زالت تبيع في العويس بعد عملية صمام قلب.
وكتب الأحيدب: «قابلتها الأسبوع الماضي وسألتها عن الحال، فحمدت الله وشكرت وطناً وفر لها تقاعد زوجها المتوفى وضماناً اجتماعياً وحساب المواطن، ووفر لها فرصة تيسير البيع وكسب الرزق بعد عسر مضى، لكنها تشتكي من شركة الكهرباء. تقول أم سالم: خدعونا ببرنامج (تيسير)، إذ عودونا على قسط لا يتجاوز 137 ريالاً شهرياً، ثم فجأة قالوا إن عليك فاتورة بـ 1500 ريال وذهبت وسددت، ثم قالوا عليك 1500 ريال مرة ثانية، وعندما جمعت المبلغ وذهبت للتسديد، قالوا: عليك تسديد 3500 ريال كاملة، وطبعاً لا أملك هذا المبلغ دفعة واحدة فرجعت، والآن فصلوا الكهرباء ويطالبونني بمبلغ 4400 ريال! فأين التيسير؟! هذا تعسير!».