أبرمت كليات الصيدلة في جامعات الملك سعود، والقصيم، والأميرة نورة بنت عبد الرحمن، مساء اليوم (الثلاثاء) عقود شراكات لتوطين قطاع الصيدلة، وإعداد الخريجين لسوق العمل، خاصة في مجال الدعاية والتعريف بالمستحضرات الصيدلانية والعشبية، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام الجضعي.
وأبرمت مذكرة شراكة ومفاهمة مع «ميرك الألمانية للأدوية»، في احتفال أقيم بأحد الفنادق الرياض، ووقع الاتفاقات كل من مدير منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا وتركيا في «ميرك الألمانية» باولو كارلي، وعمداء الكليات الـ3.
وبمقتضى مذكرات التفاهم تستفيد كليات الصيدلة في الجامعات الـ3 من خبرات «ميرك»، في وضع وتصميم وتقديم دورات وبرامج تطويرية تعليمية تأهيلية لطلاب وخريجي كليات الصيدلة، لتطوير قدراتهم العلمية والفنية وتزويدهم بأحدث التوجيهات تماشياً مع التقنيات الموجودة في عالم الممارسة والتطبيق العملي وإمكانية تطبيقها وعلاقتها بالمعرفة النظرية في هذا المجال.
وفي هذا الإطار، يتم تنفيذ برامج تدريبية وتعليمية وتأهلية، وبرامج قصيرة وصيفية وبرامج وظيفية. وتستبق هذه الشراكة الموعد المقرر لتوطين وظائف الدعاية والتعريف بالمستحضرات الصيدلانية والعشبية حيث من المقرر إنهاء تراخيص جميع الصيادلة غير السعوديين المرخصين لوظيفة مندوبي دعاية طبية بمنتصف 2021.
وأوضح عميد كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود الدكتور أوس بن إبراهيم الشمسان، أن هذه الشراكة جزء من برنامج الجامعة في الوفاء بمتطلبات تحقيق «رؤية 2030»، مؤكدا أنها متوافقة مع استراتيجية التعاون بين القطاعين العام والخاص، وهي في الوقت نفسه تعكس دور الجامعة في استقطاب الخبرة العالمية الموثوقة والاستفادة من تجاربة في تأهيل أجيال تنهض بمسؤولياته العلمية والعملية. وأكد الشمسان أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم بصورة واضحة في توطين قطاع الصيدلة وتمكين الخريجين والخريجات من أخذ زمام المبادرة في مجال الدعاية الصيدلانية.
من جانبه، ثمن باولو كارلي الشراكة مع جامعات سعودية رائدة في مجال تعزيز قدرات طلاب وخريجي الصيدلة.
وأبرمت مذكرة شراكة ومفاهمة مع «ميرك الألمانية للأدوية»، في احتفال أقيم بأحد الفنادق الرياض، ووقع الاتفاقات كل من مدير منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا وتركيا في «ميرك الألمانية» باولو كارلي، وعمداء الكليات الـ3.
وبمقتضى مذكرات التفاهم تستفيد كليات الصيدلة في الجامعات الـ3 من خبرات «ميرك»، في وضع وتصميم وتقديم دورات وبرامج تطويرية تعليمية تأهيلية لطلاب وخريجي كليات الصيدلة، لتطوير قدراتهم العلمية والفنية وتزويدهم بأحدث التوجيهات تماشياً مع التقنيات الموجودة في عالم الممارسة والتطبيق العملي وإمكانية تطبيقها وعلاقتها بالمعرفة النظرية في هذا المجال.
وفي هذا الإطار، يتم تنفيذ برامج تدريبية وتعليمية وتأهلية، وبرامج قصيرة وصيفية وبرامج وظيفية. وتستبق هذه الشراكة الموعد المقرر لتوطين وظائف الدعاية والتعريف بالمستحضرات الصيدلانية والعشبية حيث من المقرر إنهاء تراخيص جميع الصيادلة غير السعوديين المرخصين لوظيفة مندوبي دعاية طبية بمنتصف 2021.
وأوضح عميد كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود الدكتور أوس بن إبراهيم الشمسان، أن هذه الشراكة جزء من برنامج الجامعة في الوفاء بمتطلبات تحقيق «رؤية 2030»، مؤكدا أنها متوافقة مع استراتيجية التعاون بين القطاعين العام والخاص، وهي في الوقت نفسه تعكس دور الجامعة في استقطاب الخبرة العالمية الموثوقة والاستفادة من تجاربة في تأهيل أجيال تنهض بمسؤولياته العلمية والعملية. وأكد الشمسان أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم بصورة واضحة في توطين قطاع الصيدلة وتمكين الخريجين والخريجات من أخذ زمام المبادرة في مجال الدعاية الصيدلانية.
من جانبه، ثمن باولو كارلي الشراكة مع جامعات سعودية رائدة في مجال تعزيز قدرات طلاب وخريجي الصيدلة.