وسط استغراب رئيس المجلس البلدي بمحافظة بيشة ناصر الجهمي من عدم حضور ممثل المياه، ردّ مدير المياه بالمحافظة المهندس عطية الثقفي بالقول: ليس شرطا حضور ممثل المياه، لأن المجلس البلدي مختص بشؤون البلديات فقط، وليس له علاقة بالجهات الحكومية الأخرى، حسب أنظمة الدولة، وليس وفق قراراتنا. وردا على سؤال عن أن بعض المشاريع تحتاج إلى تنسيق ما يتطلب حضور مندوب المياه أجاب الثقفي: للمجلس البلدي الحق بالرفع للمجلس المحلي، الذي يعقد اجتماعات لمناقشة المشاريع أو الخطط التي تحتاج إلى تنسيق.
وكان رئيس وأعضاء المجلس البلدي بمحافظة بيشة أبدوا استغرابهم من عدم حضور ممثلي المياه والاتصالات للاجتماع الذي عقد (الإثنين)، وتركز حول التنسيق بين الإدارات الحكومية ذات العلاقة بشوارع وطرق المحافظة لأهمية ذلك في رفع كفاءة العمل البلدي. وأكد من خلاله رئيس المجلس أهميته للتنسيق في تطوير العمل والإسهام في حل المعاناة التي تواجه المواطن والمقيم من عدم الالتزام بالمواصفات وعشوائية السفلتة من مقاولي مشاريع هذه الإدارات بعد الانتهاء من المشروع. وأبان رئيس المجلس البلدي، أن المجلس يهدف إلى وضع خطوات لحل هذه المشاكل وعدم تكرارها في المشاريع القادمة، مفيدا بأن المجلس أوصى بضرورة تشكيل لجنة تنسيق للمشاريع بين الإدارات ذات العلاقة، وتنفيذ المشاريع حسب المواصفات الدقيقة، والرفع لأمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بشأن توحيد المواصفات لمقاولي المشاريع في الإدارات الحكومية، ومخاطبة الإدارات الحكومية ذات العلاقة للتعاون مع البلدية في التنسيق العاجل للانتهاء من مشاريعهم قبل البدء في مشاريع البلدية الجديدة حتى لا تتأثر بأي تدخل يُسيء لها، إضافة إلى الإعلان عن مشاريع تلك الإدارات قبل البدء فيها بفترة كافية بالتعاون مع المرور حتى لا يتفاجأ فيها المواطن، كما ناقش المجلس مع ممثل الكهرباء وضع آلية سريعة لتوصيل التيار الكهربائي إلى مشاريع إنارة الشوارع الجاهزة. بعد ذلك اختار المجلس بالتصويت وبناءً على عدد من المعايير تطوير قرية النغيلة التراثية بناء على مبادرة أمانة منطقة عسير، إضافة إلى اختيار منطقة وسط البلد وحي نمران ضمن مبادرة تطوير حي، وتم التصويت على اختيار شارع الملك عبدالعزيز ضمن مبادرة تطوير شارع محوري لارتباطه بجميع أجزاء المدينة وكثرة الحركة الاقتصادية عليه، ويكون رافدا آخر موازيا لطريق الملك سعود.
وكان رئيس وأعضاء المجلس البلدي بمحافظة بيشة أبدوا استغرابهم من عدم حضور ممثلي المياه والاتصالات للاجتماع الذي عقد (الإثنين)، وتركز حول التنسيق بين الإدارات الحكومية ذات العلاقة بشوارع وطرق المحافظة لأهمية ذلك في رفع كفاءة العمل البلدي. وأكد من خلاله رئيس المجلس أهميته للتنسيق في تطوير العمل والإسهام في حل المعاناة التي تواجه المواطن والمقيم من عدم الالتزام بالمواصفات وعشوائية السفلتة من مقاولي مشاريع هذه الإدارات بعد الانتهاء من المشروع. وأبان رئيس المجلس البلدي، أن المجلس يهدف إلى وضع خطوات لحل هذه المشاكل وعدم تكرارها في المشاريع القادمة، مفيدا بأن المجلس أوصى بضرورة تشكيل لجنة تنسيق للمشاريع بين الإدارات ذات العلاقة، وتنفيذ المشاريع حسب المواصفات الدقيقة، والرفع لأمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بشأن توحيد المواصفات لمقاولي المشاريع في الإدارات الحكومية، ومخاطبة الإدارات الحكومية ذات العلاقة للتعاون مع البلدية في التنسيق العاجل للانتهاء من مشاريعهم قبل البدء في مشاريع البلدية الجديدة حتى لا تتأثر بأي تدخل يُسيء لها، إضافة إلى الإعلان عن مشاريع تلك الإدارات قبل البدء فيها بفترة كافية بالتعاون مع المرور حتى لا يتفاجأ فيها المواطن، كما ناقش المجلس مع ممثل الكهرباء وضع آلية سريعة لتوصيل التيار الكهربائي إلى مشاريع إنارة الشوارع الجاهزة. بعد ذلك اختار المجلس بالتصويت وبناءً على عدد من المعايير تطوير قرية النغيلة التراثية بناء على مبادرة أمانة منطقة عسير، إضافة إلى اختيار منطقة وسط البلد وحي نمران ضمن مبادرة تطوير حي، وتم التصويت على اختيار شارع الملك عبدالعزيز ضمن مبادرة تطوير شارع محوري لارتباطه بجميع أجزاء المدينة وكثرة الحركة الاقتصادية عليه، ويكون رافدا آخر موازيا لطريق الملك سعود.