اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية اليوم (الأربعاء) بالمكلا البرامج التدريبية لقطاع التدريب والتأهيل المهني لمعيلات الأسر بساحل حضرموت.
وأقيم حفل بالمناسبة حضره محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني ومدير مكتب مركز الملك سلمان للإغاثة عبدالرحمن الصيعري وعدد من المسوؤلين.
وعبر البحسني عن خالص الشكر والعرفان للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وللشعب السعودي على ما يقدمه من الأعمال الإنسانية العظيمة.
وأكد أهمية مشروع تمويل معيلات الأسر من النساء وتدريبهن وتأهيليهن ودعمهن بالأجهزة والمكائن والمعدّات اللازمة ليواصلن طريقهن في الحياة ويكسبن لقمة العيش الشريف لخدمة أنفسهن وأسرهن، مقدّماً الشكر لمركز الملك سلمان للإغاثة لتمويله هذا المشروع الطموح ضمن برنامج تحسين سبل العيش.
فيما ألقيت كلمة للمستفيدات من البرامج التدريبية بساحل حضرموت عبرن خلالها عن مدى الاستفادة التي قدمها البرنامج في تمكينهن مهنياً ومساعدتهن في البدء بإنشاء مشاريعهن الخاصة وتحقيق الاكتفاء المالي لهن ولأسرهن، وعبرن عن خالص الشكر والعرفان لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وتخلل الحفل فقرات متنوعة تضمنت عرض ربورتاج مصّور يحكي تدخّلات مشروع تحسين سبل العيش في مختلف القطاعات ولوحة استعراضية بعنوان «إعادة الأمل» وتم خلاله توزيع المكائن والأجهزة والمعدات الخاصة بفنون الخياطة والتفصيل والمعجّنات والحلويات والكوافير والبخور والعطور على المستفيدات بساحل حضرموت.
يذكر أن مشروع تحسين سبل العيش بمحافظات حضرموت وعدن ولحج وشبوة والجوف يستهدف 4 قطاعات هي قطاع النقد مقابل العمل الذي يستهدف 1600 مستفيد بصورة مباشرة و8000 بصورة غير مباشرة، والقطاع الزراعي والسمكي ويستهدف 700 مستفيد بصورة مباشرة وقطاع التدريب والتأهيل ويستهدف 1100 مستفيدة وقطاع تمكين الشباب ويستهدف 350 مستفيدا بصورة مباشرة.
وأقيم حفل بالمناسبة حضره محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني ومدير مكتب مركز الملك سلمان للإغاثة عبدالرحمن الصيعري وعدد من المسوؤلين.
وعبر البحسني عن خالص الشكر والعرفان للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وللشعب السعودي على ما يقدمه من الأعمال الإنسانية العظيمة.
وأكد أهمية مشروع تمويل معيلات الأسر من النساء وتدريبهن وتأهيليهن ودعمهن بالأجهزة والمكائن والمعدّات اللازمة ليواصلن طريقهن في الحياة ويكسبن لقمة العيش الشريف لخدمة أنفسهن وأسرهن، مقدّماً الشكر لمركز الملك سلمان للإغاثة لتمويله هذا المشروع الطموح ضمن برنامج تحسين سبل العيش.
فيما ألقيت كلمة للمستفيدات من البرامج التدريبية بساحل حضرموت عبرن خلالها عن مدى الاستفادة التي قدمها البرنامج في تمكينهن مهنياً ومساعدتهن في البدء بإنشاء مشاريعهن الخاصة وتحقيق الاكتفاء المالي لهن ولأسرهن، وعبرن عن خالص الشكر والعرفان لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وتخلل الحفل فقرات متنوعة تضمنت عرض ربورتاج مصّور يحكي تدخّلات مشروع تحسين سبل العيش في مختلف القطاعات ولوحة استعراضية بعنوان «إعادة الأمل» وتم خلاله توزيع المكائن والأجهزة والمعدات الخاصة بفنون الخياطة والتفصيل والمعجّنات والحلويات والكوافير والبخور والعطور على المستفيدات بساحل حضرموت.
يذكر أن مشروع تحسين سبل العيش بمحافظات حضرموت وعدن ولحج وشبوة والجوف يستهدف 4 قطاعات هي قطاع النقد مقابل العمل الذي يستهدف 1600 مستفيد بصورة مباشرة و8000 بصورة غير مباشرة، والقطاع الزراعي والسمكي ويستهدف 700 مستفيد بصورة مباشرة وقطاع التدريب والتأهيل ويستهدف 1100 مستفيدة وقطاع تمكين الشباب ويستهدف 350 مستفيدا بصورة مباشرة.