الطالب المعتدى عليه (عبدالله).
تركي شقيق المعتدى عليه.
روى تركي الحربي شقيق الطالب المطعون في العارضة (الإثنين) تفاصيل الاعتداء لـ«عكاظ»، وقال إن عددا من السيارات اعترضت طريق الحافلة المدرسية التي يستقلها شقيقه «عبدالله» في طريق العودة إلى منزله، واقتحم عدد من الشبان الحافلة وانهالوا ضربا على شقيقه، وسدد أحدهم طعنة أصابته بجرح بالغ في الظهر ليتم نقله للعلاج في 3 مستشفيات بجازان.
وأضاف شقيق المجني عليه أن عائلته تعيش حالة من القلق على سلامته. وتابع: «شقيقي نقل من مستشفى العارضة لمستشفى الملك فهد المركزي، ثم عاد لمستشفى العارضة، ثم انتقل لمستشفى أبوعريش لتلقي العلاج».
واستنكر ما تعرض له شقيقه من اعتداء داخل حافلة مدرسية، ووصف ما حدث بأنه أشبه بالعمل العصابي، وأن تهديدات بدأت من المدرسة سبقت الهجوم والاعتداء، وأن المجني عليه قدم شكوى للمعلمين قبل الحادثة إلا أنهم تجاهلوا شكواه، طبقا لأقواله.
وأضاف الحربي أن مدير مكتب تعليم العارضة زارهم للاطمئنان على صحة أخيه. وبين لهم أن التحقيقات جارية وأنه سيتم الكشف عن النتائج حال الانتهاء من إجراءاتها.
وأضاف شقيق المجني عليه أن عائلته تعيش حالة من القلق على سلامته. وتابع: «شقيقي نقل من مستشفى العارضة لمستشفى الملك فهد المركزي، ثم عاد لمستشفى العارضة، ثم انتقل لمستشفى أبوعريش لتلقي العلاج».
واستنكر ما تعرض له شقيقه من اعتداء داخل حافلة مدرسية، ووصف ما حدث بأنه أشبه بالعمل العصابي، وأن تهديدات بدأت من المدرسة سبقت الهجوم والاعتداء، وأن المجني عليه قدم شكوى للمعلمين قبل الحادثة إلا أنهم تجاهلوا شكواه، طبقا لأقواله.
وأضاف الحربي أن مدير مكتب تعليم العارضة زارهم للاطمئنان على صحة أخيه. وبين لهم أن التحقيقات جارية وأنه سيتم الكشف عن النتائج حال الانتهاء من إجراءاتها.