علمت «عكاظ» أن فرع سياحة الطائف، لم يرد حتى الآن على استفسارات أمانة الطائف، قبل أسبوعين، حول نيته في تنظيم مهرجان ورد الطائف، لهذا العام.
وكان أمين الطائف بعث الاستفسارات على شكل خطاب عاجل إلى المحافظة، تناول التأكيد على أهمية استدراك الوقت والرد على ما إذا كانت السياحة ستنظم المهرجان، أم تقوم الأمانة بتنظيمه.
وأحالت المحافظة الخطاب بدورها إلى فرع السياحة، للرد عليه، إلا أنه لم يصل الرد.
وفيما حاولت «عكاظ» الحصول على رد من مدير فرع السياحة بالطائف علي آل زايد، إلا أنها لم تتلق إي إجابة.
يذكر أن مجلس التنمية السياحية بالطائف أعلن في وقت سابق عن موعد طرح مناقصة التنظيم وفتح المظاريف ومن لديه الرغبة فليتقدم لأخذ الكراسات قبل موعد فتح المضاريف بتاريخ 1440/5/1، لكن المنظمين اصطدموا بعدم وجود كراسات أثناء مراجعتهم لفرع السياحة، وما زال الغموض يلف المهرجان.
وتداولت الأوساط في الطائف، إشاعات مفادها أن مهرجان الورد الطائفي 1440 لن يقام وهو ما يعد انتكاسة كبيرة في مسيرة مهرجان الورد الذي عرفت من خلاله المدينة الحالمة والذي يقدم من خلاله المزارعون منتجاتهم الزراعية من العطورات ودهن الورد الطائفي والمستخلصات الأخرى.
وكان أمين الطائف بعث الاستفسارات على شكل خطاب عاجل إلى المحافظة، تناول التأكيد على أهمية استدراك الوقت والرد على ما إذا كانت السياحة ستنظم المهرجان، أم تقوم الأمانة بتنظيمه.
وأحالت المحافظة الخطاب بدورها إلى فرع السياحة، للرد عليه، إلا أنه لم يصل الرد.
وفيما حاولت «عكاظ» الحصول على رد من مدير فرع السياحة بالطائف علي آل زايد، إلا أنها لم تتلق إي إجابة.
يذكر أن مجلس التنمية السياحية بالطائف أعلن في وقت سابق عن موعد طرح مناقصة التنظيم وفتح المظاريف ومن لديه الرغبة فليتقدم لأخذ الكراسات قبل موعد فتح المضاريف بتاريخ 1440/5/1، لكن المنظمين اصطدموا بعدم وجود كراسات أثناء مراجعتهم لفرع السياحة، وما زال الغموض يلف المهرجان.
وتداولت الأوساط في الطائف، إشاعات مفادها أن مهرجان الورد الطائفي 1440 لن يقام وهو ما يعد انتكاسة كبيرة في مسيرة مهرجان الورد الذي عرفت من خلاله المدينة الحالمة والذي يقدم من خلاله المزارعون منتجاتهم الزراعية من العطورات ودهن الورد الطائفي والمستخلصات الأخرى.