يبحث المؤتمر الثاني لصحة الطفل الذي ينظمه قسم الأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، بالتعاون مع جمعية طب الأطفال السعودية، في الـعشرين والحادي والعشرين من فبراير الجاري، المستجدات في تخصص طب وجراحة الأطفال.
وأوضح رئيس المؤتمر أستاذ أمراض الأطفال وداء السكري بطب جامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا لـ«عكاظ» أن المؤتمر يبحث خلال أيامه المناقشات القوية حول الأساليب والإستراتيجيات المتعلقة بالتشخيص، والوقاية وإدارة أمراض الأطفال، إضافة إلى استكشاف الأفكار والمفاهيم الجديدة على نطاق عالمي.
وتشمل الموضوعات علم أمراض الأطفال، طب الرئة، أمراض الدم، الأورام، الحساسية، طب حديثي المواليد، أمراض القلب، الأمراض العصبية، الغدد الصماء، أمراض الكلى، علم النفس، وطب الجهاز الهضمي. وأكد أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز برامج صحة الطفل لأطباء الأطفال، وتحديد أهداف التعلم الرئيسية لتمكين أطباء الأطفال الجدد من أن يصبحوا قادة في الرعاية الصحية للأطفال والشباب، وتطبيق الفهم المعزز للرعاية المؤهلة ثقافيا ودور ممارسات الصحة التقليدية والشفاء في المجتمعات المحلية، وتطبيق المهارات والرؤى الجديدة حول المحددات والعمل مع الآخرين نحو تحقيق صحة الأطفال في مختلف الشعوب والمجتمعات، وإشراك كوادر جديدة لتبادل الخبرة والأبحاث والتعلم من المبادرات المجتمعية، بجانب التعرف على الروابط بين البيئة وصحة الأطفال والشباب ومجتمعاتهم.
وأوضح رئيس المؤتمر أستاذ أمراض الأطفال وداء السكري بطب جامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا لـ«عكاظ» أن المؤتمر يبحث خلال أيامه المناقشات القوية حول الأساليب والإستراتيجيات المتعلقة بالتشخيص، والوقاية وإدارة أمراض الأطفال، إضافة إلى استكشاف الأفكار والمفاهيم الجديدة على نطاق عالمي.
وتشمل الموضوعات علم أمراض الأطفال، طب الرئة، أمراض الدم، الأورام، الحساسية، طب حديثي المواليد، أمراض القلب، الأمراض العصبية، الغدد الصماء، أمراض الكلى، علم النفس، وطب الجهاز الهضمي. وأكد أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز برامج صحة الطفل لأطباء الأطفال، وتحديد أهداف التعلم الرئيسية لتمكين أطباء الأطفال الجدد من أن يصبحوا قادة في الرعاية الصحية للأطفال والشباب، وتطبيق الفهم المعزز للرعاية المؤهلة ثقافيا ودور ممارسات الصحة التقليدية والشفاء في المجتمعات المحلية، وتطبيق المهارات والرؤى الجديدة حول المحددات والعمل مع الآخرين نحو تحقيق صحة الأطفال في مختلف الشعوب والمجتمعات، وإشراك كوادر جديدة لتبادل الخبرة والأبحاث والتعلم من المبادرات المجتمعية، بجانب التعرف على الروابط بين البيئة وصحة الأطفال والشباب ومجتمعاتهم.