أودع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» اليوم (الأحد)، 392 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 264 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر جمادى الأولى المنصرم 1440.
وكشف «هدف» أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر جمادى الأولى، بلغ 3012 مستفيداً، بلغ عدد الإناث منهم 1553 والذكور 1459.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف الصندوق ورسالته في تمكين أبناء الوطن وبناته من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
في ذات السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في جميع مناطق المملكة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين عن عمل والباحثات، إضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء الوطن وبناته من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن المملكة ومحافظاتها، في تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة الباحثين عن عمل وخدمتهم، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية حاجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.
وكشف «هدف» أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر جمادى الأولى، بلغ 3012 مستفيداً، بلغ عدد الإناث منهم 1553 والذكور 1459.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف الصندوق ورسالته في تمكين أبناء الوطن وبناته من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
في ذات السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في جميع مناطق المملكة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين عن عمل والباحثات، إضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء الوطن وبناته من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن المملكة ومحافظاتها، في تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة الباحثين عن عمل وخدمتهم، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية حاجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.