سخرت أمانة العاصمة المقدسة الإمكانات المادية والبشرية لمكافحة ظاهرة الجنادب السوداء «صرصار الليل»، حيث وضعت الأمانة خطة محكمة لمحاربتها والقضاء عليها، من خلال تخصيص فرق مكافحة ميدانية تعمل على تغطية المواقع التي تكثر فيها هذه الحشرات.
وشاركت الأمانة أخيراً مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مكافحة الحشرات بالساحات والمناطق المحيطة بالمسجد الحرام بـ30 فرقة تتكون من 189 فنياً وعاملًا، و168 جهاز مكافحة متنوعاً، إضافة إلى تغطية الأحياء الأخرى المتفرقة بمكة المكرمة بفرق ميدانية ومعدات حديثة لمكافحة هذه الحشرات.
وقامت الأمانة ممثلة بالإدارة العامة للصحة العامة وبالتنسيق مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى لبحث سُبل القضاء على هذه الصراصير من خلال دراسة أطوار نموها وبيئة انتشارها، كما تُستقبل جميع البلاغات والشكاوى الواردة من المواطنين لرش هذه الحشرات والتخلص منها على الرقم الموحد 940، حيث سُدِّد نحو 500 بلاغ خلال الفترة الماضية وما زال العمل مستمراً حتى هذه اللحظة.
وتبذل أمانة العاصمة المقدسة قصارى جهودها في القضاء على هذه الحشرات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، مؤكدة نجاح جهودها في أعمال المكافحة مع استمرار أعمال فرق الإصحاح البيئي بكامل طاقتها الآلية والبشرية، والعمل على تهيئة الأجواء الصحية للمواطنين والمقيمين وزوار بيت الله الحرام.
وشاركت الأمانة أخيراً مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مكافحة الحشرات بالساحات والمناطق المحيطة بالمسجد الحرام بـ30 فرقة تتكون من 189 فنياً وعاملًا، و168 جهاز مكافحة متنوعاً، إضافة إلى تغطية الأحياء الأخرى المتفرقة بمكة المكرمة بفرق ميدانية ومعدات حديثة لمكافحة هذه الحشرات.
وقامت الأمانة ممثلة بالإدارة العامة للصحة العامة وبالتنسيق مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى لبحث سُبل القضاء على هذه الصراصير من خلال دراسة أطوار نموها وبيئة انتشارها، كما تُستقبل جميع البلاغات والشكاوى الواردة من المواطنين لرش هذه الحشرات والتخلص منها على الرقم الموحد 940، حيث سُدِّد نحو 500 بلاغ خلال الفترة الماضية وما زال العمل مستمراً حتى هذه اللحظة.
وتبذل أمانة العاصمة المقدسة قصارى جهودها في القضاء على هذه الحشرات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، مؤكدة نجاح جهودها في أعمال المكافحة مع استمرار أعمال فرق الإصحاح البيئي بكامل طاقتها الآلية والبشرية، والعمل على تهيئة الأجواء الصحية للمواطنين والمقيمين وزوار بيت الله الحرام.