افتتح محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد مساء أمس (الإثنين) بجامعة الملك عبدالعزيز، أعمال مؤتمر «تمكين المرأة السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030»، فيما دشن مبنى مركز الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للبحوث الاجتماعية والإنسانية، وكرم المشاركين والمشاركات في المؤتمر.
وقال مدير مركز الأمير مشعل بن ماجد الدكتور محمد سعيد، إن ما يميز المركز شموليته وتخصصه في الوقت نفسه، إذ يحتوى على 4 وحدات رئيسية، وهي وحدة البحوث والدراسات، ووحدة الاستشارات ووحدة التدريب ووحدة التوعية والتثقيف، وجميعها تعنى بمجالات المركز، ومنها مجال شؤون الأسرة ومجال شؤون المرأة ومجال شؤون الشباب ومجال المسؤولية الاجتماعية ومجال تنمية المجتمعات المحلية.
ولفت سعيد إلى أن المؤتمر سيعرض تجارب بعض الجهات الحكومية والخاصة عن التمكين الذي حظيت به المرأة السعودية فيها، وحققت إنجازات مختلفة في ضوء الالتزام الديني والقيمي والثقافي للمجتمع، مبينًا أن فعاليات المؤتمر تضم 6 جلسات على مدار يومين، يتحدث فيها 18 مشاركا ومشاركة من مختلف التخصصات، وتتناول جوانب متعددة لتمكين المرأة الفعلي والحقيقي، مثل الجانب الاجتماعي والتعليمي والتشريعي والاقتصادي والإعلامي، وسيتحدث في المحور الأخير بعض من الطالبات خريجات الجامعة، ممن اكتسبن مهارات واستفدن من الإمكانات المتاحة بالجامعة، لينطلقن بعد ذلك في بناء مشاريعهن الخاصة.
فيما قالت سيدة الأعمال نشوى طاهر نيابة عن المشاركات في المؤتمر: «يمر مجتمعنا السعودي بتغيرات تنموية شاملة في المجالات المختلفة، ولما كانت صناعة المستقبل تبدأ ببناء الإنسان وتطوير قدراته، واستثمار طاقاته في تحويل الطموحات إلى حقائق واقعية، فإنه يتحتم علينا أولًا تأهيل هذه العناصر البشرية لتأكيد جدوى مساهمتها كعنصر أساسي في تحقيق الأهداف المرجوة من التغيرات التنموية التي تتضح جليًا في رؤية 2030».
إلى ذلك، أكد مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عبدالرحمن اليوبي، أن المركز يعد من أحدث المراكز نشأة في الجامعة، وأحد أعمدة الجامعة البحثية التي تزخر بالعديد من المراكز البحثية المتميزة.
من جهة ثانية، اجتمع محافظ جدة، رئيس المجلس الفرعي لجمعية مراكز الأحياء الأمير مشعل بن ماجد، أمس في مقر المحافظة، بأعضاء اللجنة التنفيذية للجمعية، وناقش معهم تكريم المراكز الفائزة في معيار «متم 2018»، ما سيسهم نحو التميز وفق أسس وتصنيفات «متميز، متفاعل، مستقر، متعثر»، إضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات التنموية والتطويرية لمراكز الأحياء.
واطلع الأمير مشعل بن ماجد على مستجدات اتفاقات تطوير الحدائق ومواقع أمانة جدة لصالح الجمعية التي يدعمها.
ودعا الأعضاء للعمل المؤسسي لمستقبل زاهر، متطلعاً لنجاحات واقعية، وأن يكون الأثر للمجتمع أجمع وخدمة أحياء جدة وتحقيق تطلعات القيادة وأبنائها.
وقال مدير مركز الأمير مشعل بن ماجد الدكتور محمد سعيد، إن ما يميز المركز شموليته وتخصصه في الوقت نفسه، إذ يحتوى على 4 وحدات رئيسية، وهي وحدة البحوث والدراسات، ووحدة الاستشارات ووحدة التدريب ووحدة التوعية والتثقيف، وجميعها تعنى بمجالات المركز، ومنها مجال شؤون الأسرة ومجال شؤون المرأة ومجال شؤون الشباب ومجال المسؤولية الاجتماعية ومجال تنمية المجتمعات المحلية.
ولفت سعيد إلى أن المؤتمر سيعرض تجارب بعض الجهات الحكومية والخاصة عن التمكين الذي حظيت به المرأة السعودية فيها، وحققت إنجازات مختلفة في ضوء الالتزام الديني والقيمي والثقافي للمجتمع، مبينًا أن فعاليات المؤتمر تضم 6 جلسات على مدار يومين، يتحدث فيها 18 مشاركا ومشاركة من مختلف التخصصات، وتتناول جوانب متعددة لتمكين المرأة الفعلي والحقيقي، مثل الجانب الاجتماعي والتعليمي والتشريعي والاقتصادي والإعلامي، وسيتحدث في المحور الأخير بعض من الطالبات خريجات الجامعة، ممن اكتسبن مهارات واستفدن من الإمكانات المتاحة بالجامعة، لينطلقن بعد ذلك في بناء مشاريعهن الخاصة.
فيما قالت سيدة الأعمال نشوى طاهر نيابة عن المشاركات في المؤتمر: «يمر مجتمعنا السعودي بتغيرات تنموية شاملة في المجالات المختلفة، ولما كانت صناعة المستقبل تبدأ ببناء الإنسان وتطوير قدراته، واستثمار طاقاته في تحويل الطموحات إلى حقائق واقعية، فإنه يتحتم علينا أولًا تأهيل هذه العناصر البشرية لتأكيد جدوى مساهمتها كعنصر أساسي في تحقيق الأهداف المرجوة من التغيرات التنموية التي تتضح جليًا في رؤية 2030».
إلى ذلك، أكد مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عبدالرحمن اليوبي، أن المركز يعد من أحدث المراكز نشأة في الجامعة، وأحد أعمدة الجامعة البحثية التي تزخر بالعديد من المراكز البحثية المتميزة.
من جهة ثانية، اجتمع محافظ جدة، رئيس المجلس الفرعي لجمعية مراكز الأحياء الأمير مشعل بن ماجد، أمس في مقر المحافظة، بأعضاء اللجنة التنفيذية للجمعية، وناقش معهم تكريم المراكز الفائزة في معيار «متم 2018»، ما سيسهم نحو التميز وفق أسس وتصنيفات «متميز، متفاعل، مستقر، متعثر»، إضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات التنموية والتطويرية لمراكز الأحياء.
واطلع الأمير مشعل بن ماجد على مستجدات اتفاقات تطوير الحدائق ومواقع أمانة جدة لصالح الجمعية التي يدعمها.
ودعا الأعضاء للعمل المؤسسي لمستقبل زاهر، متطلعاً لنجاحات واقعية، وأن يكون الأثر للمجتمع أجمع وخدمة أحياء جدة وتحقيق تطلعات القيادة وأبنائها.