اختتمت مساء اليوم (الأربعاء) جلسات اليوم الثاني لمؤتمر مكة المكرمة للموارد البشرية في دورته الثانية تحت شعار: «تكامل الأداء.. لأجل بناء الإنسان»، الذي تنظمه المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة برعاية وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة؛ لمدة يومين في فندق هوليدي إن بمكة المكرمة.
وذكر المتحدث الرسمي لصحة منطقة مكة المكرمة حمد بن فيحان العتيبي، أن عدد الذين حضروا المؤتمر فاق الـ٦٠٠ شخص بين مشاركين ومدربين ومهتمين بالموارد البشرية من قطاعي الدولة العام والخاص.
وبيَّن أن المؤتمر شهد عدداً من ورش العمل والبرامج التدريبية المعتمد من هيئة التخصصات السعودية بواقع ٣٦ ساعة تعليم مستمر، بالإضافة إلى قصص نجاح ومعارض متخصصة في الموارد البشرية، ومعرض عن التحول الوطني ومستقبل الرعاية الصحية، من خلال نموذج الرعاية الصحية والتجمع الصحي الأول في المنطقة الغربية.
وأوضح العتيبي أن المؤتمر خرج بعدد من التوصيات من خلال الجلسات التدريبية وورش العمل، منها التأهيل قبل إعطاء المسؤولية، وإمداد الموظفين بالاحتياجات التدريبية والأدوات والأجهزة التي يحتاجونها مع معرفتهم للتنظيم المؤسسي، ثم تحفيز متقنين العمل منهم وهي من العوامل التي تساعد المؤسسة على تحقيق أهدافها، واستثمار التدريب في الموارد البشرية (الموظف)، وتوافق العملية التدريبية مع احتياج الموظف الفعلية ومتطلبات العمل، وتنظيم وتصميم وتنفيذ ومتابعة وتقييم العملية التدريبية، وتوفير المدربين ذوي الكفاءة العالية، وتأسيس مركز تدريبي، وتوفير منصة تدريب إلكترونية للدورات العامة والتخصصية، وربط الدورات بتقييم الآداء الوظيفي وأهداف المؤسسة.
بالإضافة إلى التوازن بين الاهتمام بجودة الخدمات وجدارات الموظف السلوكية والأخلاقية، والتي هي مطلب لتحقيق رضا العملاء، وتطبيق الممارسات الإيجابية والمحفزة في بيئة العمل، وتحسين الرضا الوظيفي الذي يؤثر على الولاء الوظيفي، والاستثمار في رأس المال النفسي وتأثيره على الرضا الوظيفي والولاء الوظيفي، وجود إدارة خاصة بتجربة الموظف لقياس كل ما يؤثر على بيئة العمل.
وذكر المتحدث الرسمي لصحة منطقة مكة المكرمة حمد بن فيحان العتيبي، أن عدد الذين حضروا المؤتمر فاق الـ٦٠٠ شخص بين مشاركين ومدربين ومهتمين بالموارد البشرية من قطاعي الدولة العام والخاص.
وبيَّن أن المؤتمر شهد عدداً من ورش العمل والبرامج التدريبية المعتمد من هيئة التخصصات السعودية بواقع ٣٦ ساعة تعليم مستمر، بالإضافة إلى قصص نجاح ومعارض متخصصة في الموارد البشرية، ومعرض عن التحول الوطني ومستقبل الرعاية الصحية، من خلال نموذج الرعاية الصحية والتجمع الصحي الأول في المنطقة الغربية.
وأوضح العتيبي أن المؤتمر خرج بعدد من التوصيات من خلال الجلسات التدريبية وورش العمل، منها التأهيل قبل إعطاء المسؤولية، وإمداد الموظفين بالاحتياجات التدريبية والأدوات والأجهزة التي يحتاجونها مع معرفتهم للتنظيم المؤسسي، ثم تحفيز متقنين العمل منهم وهي من العوامل التي تساعد المؤسسة على تحقيق أهدافها، واستثمار التدريب في الموارد البشرية (الموظف)، وتوافق العملية التدريبية مع احتياج الموظف الفعلية ومتطلبات العمل، وتنظيم وتصميم وتنفيذ ومتابعة وتقييم العملية التدريبية، وتوفير المدربين ذوي الكفاءة العالية، وتأسيس مركز تدريبي، وتوفير منصة تدريب إلكترونية للدورات العامة والتخصصية، وربط الدورات بتقييم الآداء الوظيفي وأهداف المؤسسة.
بالإضافة إلى التوازن بين الاهتمام بجودة الخدمات وجدارات الموظف السلوكية والأخلاقية، والتي هي مطلب لتحقيق رضا العملاء، وتطبيق الممارسات الإيجابية والمحفزة في بيئة العمل، وتحسين الرضا الوظيفي الذي يؤثر على الولاء الوظيفي، والاستثمار في رأس المال النفسي وتأثيره على الرضا الوظيفي والولاء الوظيفي، وجود إدارة خاصة بتجربة الموظف لقياس كل ما يؤثر على بيئة العمل.