التقى أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، اليوم (الأربعاء)، طلاب وأساتذة جامعة الملك خالد، بحضور مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، وذلك في مسرح المدينة الجامعية في أبها.
وأشاد أمير عسير في بداية اللقاء، بجهود الجامعة في تنظيم وإقامة الملتقيات والمؤتمرات والفعاليات التي تخدم رؤية المملكة ومجتمع منطقة عسير، لتسهم في تقدمها وتطورها في مختلف المجالات، لافتاً إلى أن الجامعات تعد بيوت علم ومعرفة عظيمة في مختلف الحضارات والثقافات.
بعد ذلك، وجَّه الأمير تركي بن طلال عدة رسائل لأبنائه الطلاب، تمحورت حول دور الطالب الجامعي في تحقيق الرؤية الشاملة للمملكة، وكذلك دور طالب جامعة الملك خالد في تحقيق استراتيجيات تطوير منطقة عسير، بالإضافة إلى وصايا للطالب الجامعي أكد من خلالها على عظمة الجامعات وأهمية العلم وقيمة الوطن وأهمية العمل على خدمته وتطويره.
كما أكد أمير عسير لأعضاء هيئة التدريس، على أن الجامعة مقبلة على مرحلة انتقالية جديدة تتمثل في الانتقال إلى المدينة الجامعية الجديدة بمختلف مرافقها العلمية والصحية والرياضية، مشيراً إلى أنه يولي تلك المشاريع اهتمامه لراحة منسوبي الجامعة ولتحقيق تطلعات المنطقة من خلال الانتقال لهذه المباني.
وأجاب الأمير تركي بن طلال خلال اللقاء، على أسئلة واستفسارات أعضاء هيئة التدريس والموظفين من الشطرين الرجالي والنسائي في العديد من المسائل التي تتعلق بالمنطقة، بالإضافة إلى عدد من المقترحات والخدمات التي وعد بأن تكون محل الاهتمام.
وفي ختام اللقاء، وجَّه أمير المنطقة بإقامة هذا اللقاء بشكل دوري لمناقشة المستجدات، والعمل على كل ما من شأنه الرقي بالجامعة والمنطقة.
وأشاد أمير عسير في بداية اللقاء، بجهود الجامعة في تنظيم وإقامة الملتقيات والمؤتمرات والفعاليات التي تخدم رؤية المملكة ومجتمع منطقة عسير، لتسهم في تقدمها وتطورها في مختلف المجالات، لافتاً إلى أن الجامعات تعد بيوت علم ومعرفة عظيمة في مختلف الحضارات والثقافات.
بعد ذلك، وجَّه الأمير تركي بن طلال عدة رسائل لأبنائه الطلاب، تمحورت حول دور الطالب الجامعي في تحقيق الرؤية الشاملة للمملكة، وكذلك دور طالب جامعة الملك خالد في تحقيق استراتيجيات تطوير منطقة عسير، بالإضافة إلى وصايا للطالب الجامعي أكد من خلالها على عظمة الجامعات وأهمية العلم وقيمة الوطن وأهمية العمل على خدمته وتطويره.
كما أكد أمير عسير لأعضاء هيئة التدريس، على أن الجامعة مقبلة على مرحلة انتقالية جديدة تتمثل في الانتقال إلى المدينة الجامعية الجديدة بمختلف مرافقها العلمية والصحية والرياضية، مشيراً إلى أنه يولي تلك المشاريع اهتمامه لراحة منسوبي الجامعة ولتحقيق تطلعات المنطقة من خلال الانتقال لهذه المباني.
وأجاب الأمير تركي بن طلال خلال اللقاء، على أسئلة واستفسارات أعضاء هيئة التدريس والموظفين من الشطرين الرجالي والنسائي في العديد من المسائل التي تتعلق بالمنطقة، بالإضافة إلى عدد من المقترحات والخدمات التي وعد بأن تكون محل الاهتمام.
وفي ختام اللقاء، وجَّه أمير المنطقة بإقامة هذا اللقاء بشكل دوري لمناقشة المستجدات، والعمل على كل ما من شأنه الرقي بالجامعة والمنطقة.