رسب 24% من أطباء الامتياز في تخصص طب الأسنان في اختبار الرخصة السعودية لعام 2018، فيما بلغت نسبة الرسوب لأطباء الطب البشري 13%، وفي تخصص التمريض 24%.
وأعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أمس (الأربعاء) نسب النجاح الإجمالية في اختبار الرخصة السعودية لأطباء الامتياز في الجامعات السعودية الحكومية والخاصة، والتي وصفتها بأنها مرتفعة، قياسا بالنسب السابقة في عام 2017.
وأكد المتحدث باسم الهيئة فهد القثامي أن هذا التحسن في النتائج يأتي انعكاساً للجهود التي بذلتها الجامعات الحكومية والخاصة لرفع مستوى مخرجات الكليات الصحية وإعداد الكوادر للمستقبل. وأشار إلى أن الاختبار الوطني الذي تعقده هيئة التخصصات الصحية لتخصصات الطب البشري، وطب الأسنان، والتمريض يتم وفقاً لأعلى المعايير العالمية في التقييم ومن خلاله يجري تحديد الكفاءات المهنية الضرورية للممارسة الآمنة، وذلك بالتعاون مع لجان وطنية ممثلة من عمداء الكليات الصحية والممارسين الصحيين واسترشاداً بالكفاءات العالمية المعتبرة.
ولفت إلى أن أسئلة الاختبار تعد من خلال سلسلة من الإجراءات الدقيقة التي تضمن جودة الأسئلة، ودقة عملية التقييم، حيث تخضع طريقة الاختبار لمراجعات مستمرة من خبراء في التخصص من شتى القطاعات الأكاديمية والصحية.
وقال القثامي: إن هيئة التخصصات الصحية تقدم شكرها وتقديرها للجهود الكبيرة التي تقوم بها الجامعات السعودية الحكومية والخاصة في إعداد الكوادر الصحية للمستقبل، وتثمن ما بذلته لرفع مستوى التعليم والتدريب لهذه الكوادر للوصول إلى ممارسة صحية آمنة تسهم في تحقيق رؤية المملكة وتحسين جودة الرعاية الصحية بها.
وأعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أمس (الأربعاء) نسب النجاح الإجمالية في اختبار الرخصة السعودية لأطباء الامتياز في الجامعات السعودية الحكومية والخاصة، والتي وصفتها بأنها مرتفعة، قياسا بالنسب السابقة في عام 2017.
وأكد المتحدث باسم الهيئة فهد القثامي أن هذا التحسن في النتائج يأتي انعكاساً للجهود التي بذلتها الجامعات الحكومية والخاصة لرفع مستوى مخرجات الكليات الصحية وإعداد الكوادر للمستقبل. وأشار إلى أن الاختبار الوطني الذي تعقده هيئة التخصصات الصحية لتخصصات الطب البشري، وطب الأسنان، والتمريض يتم وفقاً لأعلى المعايير العالمية في التقييم ومن خلاله يجري تحديد الكفاءات المهنية الضرورية للممارسة الآمنة، وذلك بالتعاون مع لجان وطنية ممثلة من عمداء الكليات الصحية والممارسين الصحيين واسترشاداً بالكفاءات العالمية المعتبرة.
ولفت إلى أن أسئلة الاختبار تعد من خلال سلسلة من الإجراءات الدقيقة التي تضمن جودة الأسئلة، ودقة عملية التقييم، حيث تخضع طريقة الاختبار لمراجعات مستمرة من خبراء في التخصص من شتى القطاعات الأكاديمية والصحية.
وقال القثامي: إن هيئة التخصصات الصحية تقدم شكرها وتقديرها للجهود الكبيرة التي تقوم بها الجامعات السعودية الحكومية والخاصة في إعداد الكوادر الصحية للمستقبل، وتثمن ما بذلته لرفع مستوى التعليم والتدريب لهذه الكوادر للوصول إلى ممارسة صحية آمنة تسهم في تحقيق رؤية المملكة وتحسين جودة الرعاية الصحية بها.