أكدت مصادر لـ«عكاظ» أن مستثمر ما يسمى «البورصة العالمية» أُطلق سراحه من سجن الطائف أمس (الأربعاء)، بعد توقيف دام 10 سنوات، وذلك بناء على قرار أصدرته المحكمة العامة بمحافظة الطائف، يقضي بالإفراج عنه بالكفالة الحضورية والغرمية من قبل شقيقه وأحد أصدقائه، لانتهاء محكومية الحق العام، وإمهاله مدة 5 أشهر لإحضار السجلات المدنية لرؤساء المجموعات المتبقين في هذه القضية وتسليمها للمحكمة، وإعادة الرساميل في الحق الخاص المقدرة بـ500 مليون ريال.
وبينت المصادر أن قرار المحكمة صدر أمس الأول (الثلاثاء)، خلال جلسة قضائية في المحكمة العامة بمحافظة الطائف، نظرت في القضية الأشهر ماليا، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 13 سنة، وتم خلالها منحه المهلة، لإحضار وجمع السجلات المدنية لرؤساء المجموعات ومن خلالها المساهمون في كل مجموعة، بعد أن تم الانتهاء من 40 مجموعة، وهو ما يمثل نحو 80% من المساهمين، ويتبقى 10 من رؤساء المجموعات، فيما يقدّر عدد المساهمين في هذه القضية منذ بدايتها بـ6 آلاف مساهم عن طريق رؤساء المجموعات و1000 مساهم عن طريق المستثمر مباشرة.
وقد تمت عملية إطلاق سراحه على أن يتم حضوره إلى الجلسة القضائية في المحكمة العامة بالطائف في شوال القادم، لاستكمال إجراءات الحق الخاص المحددة بإعادة الرساميل.
وبينت المصادر أن قرار المحكمة صدر أمس الأول (الثلاثاء)، خلال جلسة قضائية في المحكمة العامة بمحافظة الطائف، نظرت في القضية الأشهر ماليا، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 13 سنة، وتم خلالها منحه المهلة، لإحضار وجمع السجلات المدنية لرؤساء المجموعات ومن خلالها المساهمون في كل مجموعة، بعد أن تم الانتهاء من 40 مجموعة، وهو ما يمثل نحو 80% من المساهمين، ويتبقى 10 من رؤساء المجموعات، فيما يقدّر عدد المساهمين في هذه القضية منذ بدايتها بـ6 آلاف مساهم عن طريق رؤساء المجموعات و1000 مساهم عن طريق المستثمر مباشرة.
وقد تمت عملية إطلاق سراحه على أن يتم حضوره إلى الجلسة القضائية في المحكمة العامة بالطائف في شوال القادم، لاستكمال إجراءات الحق الخاص المحددة بإعادة الرساميل.