أكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن الاهتمام بالقران الكريم في صدر اهتمامات ولاة الأمر وفي مقدمة أولوياتهم؛ حيث جعلوه منهج حياة ومصدر نظام على أوامره يسيرون ومن نوره يقتبسون.
وقال بمناسبة الدورة الحادية والعشرين لمسابقة الملك سلمان المحلية لحفظ القران الكريم: إن عناية ولاة الأمر بكتاب الله ما هي إلا ترسيخ لنهج المملكة منذ عهد الملك المؤسس في الرعاية والاهتمام بكتاب الله، والعناية بحفظه وتجويده وتفسيره، وتشجيع النشء على الإقبال عليه حفظا وأداء، وتجويدا وتفسيرا، وإذكاء لروح المنافسة الشريفة بينهم، والإسهام في ربط الأمة بمصدر عزها، ومناط فخرها، ومنبع مجدها.
ونوه بما تنعم به بلادنا من أمن واستقرار بفضل رعايتها للقرآن والسنة عملا وتطبيقا، فقد اتخذته دستور حياة، وشجعت نشء المملكة، بل نشء الأمة الإسلامية بأسرها على حفظه والاهتمام به، وخير شاهد على ذلك شقيقتها الكبرى: مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القران الكريم وتفسيره.
وثمن السديس ما تقوم به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وعلى رأسها الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، وأمانة المسابقة، واللجان العاملة لإنجاح المسابقة، مشيدا بدور حلقات وجمعيات تحفيظ القران الكريم المهم في تربية النشء لكونها محضنا إيمانيا، يبني الشخصية السوية، ويهيئ القدوة الحسنة، ويوفر البيئة الصالحة؛ فحفظة كتاب الله هم حماة الأمة، وحصونها المنيعة، ولهم مكانة سامية ومنزلة رفيعة في الدين والمجتمع والأمة، وهم الجديرون بالاحترام، والتكريم والتقدير.
وقال بمناسبة الدورة الحادية والعشرين لمسابقة الملك سلمان المحلية لحفظ القران الكريم: إن عناية ولاة الأمر بكتاب الله ما هي إلا ترسيخ لنهج المملكة منذ عهد الملك المؤسس في الرعاية والاهتمام بكتاب الله، والعناية بحفظه وتجويده وتفسيره، وتشجيع النشء على الإقبال عليه حفظا وأداء، وتجويدا وتفسيرا، وإذكاء لروح المنافسة الشريفة بينهم، والإسهام في ربط الأمة بمصدر عزها، ومناط فخرها، ومنبع مجدها.
ونوه بما تنعم به بلادنا من أمن واستقرار بفضل رعايتها للقرآن والسنة عملا وتطبيقا، فقد اتخذته دستور حياة، وشجعت نشء المملكة، بل نشء الأمة الإسلامية بأسرها على حفظه والاهتمام به، وخير شاهد على ذلك شقيقتها الكبرى: مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القران الكريم وتفسيره.
وثمن السديس ما تقوم به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وعلى رأسها الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، وأمانة المسابقة، واللجان العاملة لإنجاح المسابقة، مشيدا بدور حلقات وجمعيات تحفيظ القران الكريم المهم في تربية النشء لكونها محضنا إيمانيا، يبني الشخصية السوية، ويهيئ القدوة الحسنة، ويوفر البيئة الصالحة؛ فحفظة كتاب الله هم حماة الأمة، وحصونها المنيعة، ولهم مكانة سامية ومنزلة رفيعة في الدين والمجتمع والأمة، وهم الجديرون بالاحترام، والتكريم والتقدير.