أطلقت أمانة العاصمة المقدسة، مشروع مسلخ غرب مكة المكرمة على طريق جدة - مكة القديم، بمساحة 50 ألف متر مربع، بالتعاون مع القطاع الخاص.
ويهدف المشروع إلى رفع الطاقة الاستيعابية مقارنة بالمسلخ السابق، كما أنه يأتي ضمن إستراتيجية تطوير المسالخ البلدية في مكة المكرمة، فيما يتميز المشروع بوقوعه داخل حد الحرم وقربه من الخط السريع ما يجعله سهل الوصول بالنسبة إلى ساكني مدينة مكة المكرمة وزوارها.
ويُعد المسلخ نموذجياً من ناحية تشغيله بشكل آلي وبأفضل التقنيات ووفق معايير بيئية وصحية عالمية توفر أرقى الشروط الصحية، وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمسلخ ألف رأس غنم في الساعة، و100 رأس من الجمال والأبقار يومياً، ومن المتوقع أن يستغرق وقت الذبيحة الواحدة حتى تتم عملية الاستلام نحو 10 دقائق شاملة إجراءات الكشف البيطري والذبح والسلخ والتقطيع حتى عملية التسليم.
من جهة ثانية، أوقفت أمانة العاصمة المقدسة زراعة شجرة «الكونوكاربس» المعروفة بمسمى «البازروميا» نظراً لأضرارها البيئية وآثارها السلبية على البُنى التحتية، واستبدالها بأشجار طبيعية ذات تأثيرات جيدة على المناخ العام، حسبما أوضح مدير إدارة الحدائق بالأمانة المهندس عبدالله حابس.
ويهدف المشروع إلى رفع الطاقة الاستيعابية مقارنة بالمسلخ السابق، كما أنه يأتي ضمن إستراتيجية تطوير المسالخ البلدية في مكة المكرمة، فيما يتميز المشروع بوقوعه داخل حد الحرم وقربه من الخط السريع ما يجعله سهل الوصول بالنسبة إلى ساكني مدينة مكة المكرمة وزوارها.
ويُعد المسلخ نموذجياً من ناحية تشغيله بشكل آلي وبأفضل التقنيات ووفق معايير بيئية وصحية عالمية توفر أرقى الشروط الصحية، وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمسلخ ألف رأس غنم في الساعة، و100 رأس من الجمال والأبقار يومياً، ومن المتوقع أن يستغرق وقت الذبيحة الواحدة حتى تتم عملية الاستلام نحو 10 دقائق شاملة إجراءات الكشف البيطري والذبح والسلخ والتقطيع حتى عملية التسليم.
من جهة ثانية، أوقفت أمانة العاصمة المقدسة زراعة شجرة «الكونوكاربس» المعروفة بمسمى «البازروميا» نظراً لأضرارها البيئية وآثارها السلبية على البُنى التحتية، واستبدالها بأشجار طبيعية ذات تأثيرات جيدة على المناخ العام، حسبما أوضح مدير إدارة الحدائق بالأمانة المهندس عبدالله حابس.