أكد الملحق الثقافي السعودي في باكستان الدكتور علي بن محمد هوساوي أن مظاهر الحفاوة التي تسبق زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان إلى باكستان تشعر كل سعودي بالفخر والاعتزاز والشموخ بالقيادة الرشيدة والوطن الغالي، لما نراه من مكانة بارزة في المحافل العالمية.
ورحب باسمه ونيابة عن الطلاب والطالبات والمبتعثين والمبتعثات ومنسوبي وموظفي الملحقية الثقافية في إسلام آباد بهذه الزيارة الميمونة، مبينا أنها تاريخية ومهمة للبلدين، لافتا إلى أن الملحقية نشرت على موقعها الإلكتروني وحسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر فيديو مصورا لعدد من المبتعثين السعوديين الذين عبروا عن مشاعرهم وسعادتهم وابتهاجهم بزيارة ولي العهد إلى باكستان.
وأكد هوساوي أن هذه الزيارة الكريمة سيكون لها تأثير إيجابي على المبتعثين في الجامعات الباكستانية، وتحفزهم نحو بذل قصارى جهدهم للتميز والنجاح لتحقيق رؤية السعودية 2030 كونهم يرون المستقبل المشرق من خلال هذه الرؤية الطموحة.
وبين هوساوي أن جميع المبتعثين والمبتعثات في باكستان يعدون واجهة مشرفة للوطن وتمكنوا من أن يكونوا سفراء في محيطهم للتعريف بخطوات السعودية الريادية إلى المستقبل المشرق، وفخورون بوطنهم الذي يتقدم برؤى مدروسة وسطروا قصص نجاح في تحصيلهم العلمي والمشاركات الثقافية في مختلف المحافل، إذ إنهم لا يرضون إلا بالرقم واحد، لحرصهم أن يعودوا للوطن بحصيلة علمية كافية للمشاركة في بناء السعودية العظمى.
ورحب باسمه ونيابة عن الطلاب والطالبات والمبتعثين والمبتعثات ومنسوبي وموظفي الملحقية الثقافية في إسلام آباد بهذه الزيارة الميمونة، مبينا أنها تاريخية ومهمة للبلدين، لافتا إلى أن الملحقية نشرت على موقعها الإلكتروني وحسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر فيديو مصورا لعدد من المبتعثين السعوديين الذين عبروا عن مشاعرهم وسعادتهم وابتهاجهم بزيارة ولي العهد إلى باكستان.
وأكد هوساوي أن هذه الزيارة الكريمة سيكون لها تأثير إيجابي على المبتعثين في الجامعات الباكستانية، وتحفزهم نحو بذل قصارى جهدهم للتميز والنجاح لتحقيق رؤية السعودية 2030 كونهم يرون المستقبل المشرق من خلال هذه الرؤية الطموحة.
وبين هوساوي أن جميع المبتعثين والمبتعثات في باكستان يعدون واجهة مشرفة للوطن وتمكنوا من أن يكونوا سفراء في محيطهم للتعريف بخطوات السعودية الريادية إلى المستقبل المشرق، وفخورون بوطنهم الذي يتقدم برؤى مدروسة وسطروا قصص نجاح في تحصيلهم العلمي والمشاركات الثقافية في مختلف المحافل، إذ إنهم لا يرضون إلا بالرقم واحد، لحرصهم أن يعودوا للوطن بحصيلة علمية كافية للمشاركة في بناء السعودية العظمى.