يعقد المجلس العربي للطفولة والتنمية اليوم (الأحد)، ورشة عمل إقليمية بعنوان «التكنولوجيا المساندة لدمج الطفل العربي ذي الإعاقة في التعليم والمجتمع»، بالتعاون مع إدارة المرأة والأسرة والطفولة بجامعة الدول العربية، وبرنامج الخليج العربي للتنمية «أجفند»، والمنظمة الكشفية العربية، والمنظمة الإسلامية للعلوم والتربية والثقافة «إيسسكو»، والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية.
وأوضح أمين عام المجلس العربي للطفولة والتنمية الدكتور حسن البيلاوي، أن الورشة تأتي في إطار تواصل جهود المجلس العربي للطفولة والتنمية في التعامل مع قضايا الأطفال ذوي الإعاقة، من خلال العديد من البرامج والمشاريع والمؤتمرات والدراسات وورش التدريب التي أسهم فيها شركاء على المستوى الدولي والإقليمي والوطني.
وأشار إلى أن الورشة تهدف إلى توعية وتطوير معرفة ومهارات واتجاهات المعنيين بتعليم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في مجال استخدام التقنيات التكنولوجية المساندة لهم، ودعم قيامهم بأدوارهم في دمج هؤلاء الأطفال في التعليم والمجتمع، باستخدام التكنولوجيا المساندة التي تسمح لهم بالتعايش السلمي مع إعاقاتهم.
من جانبها، أفادت مقررة الورشة الدكتورة سهير عبدالفتاح، أن الورشة تستهدف 60 متدربا من المعلمين والعاملين في مؤسسات التعليم ومؤسسات رعاية الأطفال ذوي الإعاقة على المستوى العربي، لافتة إلى أن برنامج الورشة يتضمن محاضرات حول مفاهيم ومعارف التكنولوجيا المساندة ومجالات استخدامها، والتدريب العملي على نماذج من الأجهزة والبرامج التكنولوجية المساندة لذوي الإعاقات البصرية والسمعية والحركية والذهنية.
وأوضح أمين عام المجلس العربي للطفولة والتنمية الدكتور حسن البيلاوي، أن الورشة تأتي في إطار تواصل جهود المجلس العربي للطفولة والتنمية في التعامل مع قضايا الأطفال ذوي الإعاقة، من خلال العديد من البرامج والمشاريع والمؤتمرات والدراسات وورش التدريب التي أسهم فيها شركاء على المستوى الدولي والإقليمي والوطني.
وأشار إلى أن الورشة تهدف إلى توعية وتطوير معرفة ومهارات واتجاهات المعنيين بتعليم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في مجال استخدام التقنيات التكنولوجية المساندة لهم، ودعم قيامهم بأدوارهم في دمج هؤلاء الأطفال في التعليم والمجتمع، باستخدام التكنولوجيا المساندة التي تسمح لهم بالتعايش السلمي مع إعاقاتهم.
من جانبها، أفادت مقررة الورشة الدكتورة سهير عبدالفتاح، أن الورشة تستهدف 60 متدربا من المعلمين والعاملين في مؤسسات التعليم ومؤسسات رعاية الأطفال ذوي الإعاقة على المستوى العربي، لافتة إلى أن برنامج الورشة يتضمن محاضرات حول مفاهيم ومعارف التكنولوجيا المساندة ومجالات استخدامها، والتدريب العملي على نماذج من الأجهزة والبرامج التكنولوجية المساندة لذوي الإعاقات البصرية والسمعية والحركية والذهنية.