منذ تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، عضيداً للملك سلمان، لم يلتفت للأبواق الناعقة، والهجمات الممنهجة، والاتهامات الباطلة، وتفرغ لتأسيس استراتيجية بصناعة سعودية على المستويين الداخلي والخارجي، واضعاً نصب عينيه تنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الهادفة إلى تحقيق الرفاهية للمواطن، من خلال مشاريع تنموية غير مسبوقة في جميع المجالات. ورسم سياسة سعودية خارجية، تراعي الشراكات مع الدول العالمية المؤثرة، مع المحافظة وبقوة على إستقلالية قرارات المملكة، وتوجهاتها ورؤاها المتعلقة بملفات المنطقة وبخاصة في سورية واليمن والعراق ولبنان، ومواجهة التمدد الإيراني وأذرع نظام الملالي في المنطقة، بما يحفظ للمملكة أمنها واستقرارها، وبما لا يؤثر على خطواتها المستقبلية لتحقيق الرفاه لشعبها.
هذه السياسة، التي أكسبت المملكة مكانة عالمية، واحترام الشعوب في مختلف أصقاع المعمورة، لم ترق لبعض الدول في المنطقة التي لا زالت تدعم الإرهاب، وتحتضن الإرهابيين، فبدأت أنظمتها في استهداف المملكة من خلال مؤمرات دنيئة، ومخططات خبيثة، وحملات ممنهجة معتمدة على أذرع إعلامية ومنظمات غير مهنية، تبحث عن المال على حساب الأمانة والمصداقية، لكن كل هذه المحاولات البائسة أُجهضت أمام إرادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أدار لها ظهره وتفرغ لبناء وطنه من الداخل بمشاريع غير مسبوقة أذهلت كل من يتابعون خطواته في مختلف المجالات.
وما زاد أعداء المملكة غبناً هي المكانة التي يحتلها محمد بن سلمان في قلوب الشعب السعودي، الذي أعلن أكثر من أي وقت مضى وقوفه مع ولي العهد في مواجهة كل من لا يتمنون للمملكة وشعبها الخير.
ولا أدل على حنكة وحكمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومضيه في تنفيذ سياسة المملكة العادلة، وحرصها على خدمة الاسلام والمسلمين، ومواجهة الإرهاب وكل ما يهدد الأمن والسلم العالميين، إلا الزيارات التاريخية لباكستان والهند والصين، التي تؤكد التنوع في بناء شراكات ستكون لها المخرجات السياسية والاقتصادية والأمنية النوعية، وستسهم في مواجهة الإرهاب وأذرعه ومموليه، وتضييق الخناق على كل من لا زالوا يتلذذون بزرع الفتنة في مختلف أرجاء العالم.
يبقى محمد بن سلمان الرجل الذي يعزز موقف بلاده عالميا وإقليميا في مواجهة التحديات، التي تعاني منها المنطقة، التي يعبث بأمنها واستقرارها أنظمة إرهابية في طهران والدوحة ومليشيا خارجة عن النظام في بيروت وصنعاء.
هذه السياسة، التي أكسبت المملكة مكانة عالمية، واحترام الشعوب في مختلف أصقاع المعمورة، لم ترق لبعض الدول في المنطقة التي لا زالت تدعم الإرهاب، وتحتضن الإرهابيين، فبدأت أنظمتها في استهداف المملكة من خلال مؤمرات دنيئة، ومخططات خبيثة، وحملات ممنهجة معتمدة على أذرع إعلامية ومنظمات غير مهنية، تبحث عن المال على حساب الأمانة والمصداقية، لكن كل هذه المحاولات البائسة أُجهضت أمام إرادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أدار لها ظهره وتفرغ لبناء وطنه من الداخل بمشاريع غير مسبوقة أذهلت كل من يتابعون خطواته في مختلف المجالات.
وما زاد أعداء المملكة غبناً هي المكانة التي يحتلها محمد بن سلمان في قلوب الشعب السعودي، الذي أعلن أكثر من أي وقت مضى وقوفه مع ولي العهد في مواجهة كل من لا يتمنون للمملكة وشعبها الخير.
ولا أدل على حنكة وحكمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومضيه في تنفيذ سياسة المملكة العادلة، وحرصها على خدمة الاسلام والمسلمين، ومواجهة الإرهاب وكل ما يهدد الأمن والسلم العالميين، إلا الزيارات التاريخية لباكستان والهند والصين، التي تؤكد التنوع في بناء شراكات ستكون لها المخرجات السياسية والاقتصادية والأمنية النوعية، وستسهم في مواجهة الإرهاب وأذرعه ومموليه، وتضييق الخناق على كل من لا زالوا يتلذذون بزرع الفتنة في مختلف أرجاء العالم.
يبقى محمد بن سلمان الرجل الذي يعزز موقف بلاده عالميا وإقليميا في مواجهة التحديات، التي تعاني منها المنطقة، التي يعبث بأمنها واستقرارها أنظمة إرهابية في طهران والدوحة ومليشيا خارجة عن النظام في بيروت وصنعاء.