أكد الملحق الثقافي السعودي في الهند الدكتور عبدالله بن صالح الشتوي أن زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان إلى الهند تعزز العلاقات بين البلدين، المعروفة بعراقتها وامتدادها عبر التاريخ، ولها أبعاد ثقافية وحضارية عميقة رسخت من الشراكة الإستراتيجية التي تشهد تطوراً في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية وغيرها.
ورحب باسمه ونيابة عن الطلاب والطالبات والمبتعثين والمبتعثات ومنسوبي وموظفي الملحقية الثقافية في الهند بهذه الزيارة التي أسعدت الجميع، مبينا أن أهميتها في تعزيز العلاقات الثنائية بين الرياض ونيودلهي والمضي بها نحو آفاق رحبة مملوءة بالطموحات والآمال.
وتطرق الشتوي إلى العلاقات الثقافية والتعليمية بين البلدين، لافتا إلى أنها تبلورت وتطورت بشكل ملحوظ وارتقت لمستوى عال واتخذت صورا مختلفة ومتنوعة من المشاركة في معارض الكتاب والندوات والمؤتمرات والفعاليات والتبادل الثقافي والتعليمي والأكاديمي.
وأشاد بدور المبتعثين والمبتعثات في مختلف الأنشطة الثقافية في تحقيق أعلى مستويات الريادة والتميز وتمثيل المملكة خير تمثيل ودعمهم من قبل الملحقية الثقافية في كل ما من شأنه تعزيز عملية التواصل لديهم، باعتبارهم سفراء يعززون الصورة المشرفة عن الوطن والمواطن السعودي.
وقال الشتوي إن المبتعثين يعملون على ترجمة رؤية 2030 ببذلهم جهودا كبيرة في التحصيل العلمي وتزودهم بالمهارات والخبرات، للمساهمة في دعم تطور وتقدم السعودية، مستشعرين الاهتمام الاستثنائي الذي توليه القيادة الرشيدة لرعاية أبناء الوطن، باعتبارهم ثروته الحقيقية.
ورحب باسمه ونيابة عن الطلاب والطالبات والمبتعثين والمبتعثات ومنسوبي وموظفي الملحقية الثقافية في الهند بهذه الزيارة التي أسعدت الجميع، مبينا أن أهميتها في تعزيز العلاقات الثنائية بين الرياض ونيودلهي والمضي بها نحو آفاق رحبة مملوءة بالطموحات والآمال.
وتطرق الشتوي إلى العلاقات الثقافية والتعليمية بين البلدين، لافتا إلى أنها تبلورت وتطورت بشكل ملحوظ وارتقت لمستوى عال واتخذت صورا مختلفة ومتنوعة من المشاركة في معارض الكتاب والندوات والمؤتمرات والفعاليات والتبادل الثقافي والتعليمي والأكاديمي.
وأشاد بدور المبتعثين والمبتعثات في مختلف الأنشطة الثقافية في تحقيق أعلى مستويات الريادة والتميز وتمثيل المملكة خير تمثيل ودعمهم من قبل الملحقية الثقافية في كل ما من شأنه تعزيز عملية التواصل لديهم، باعتبارهم سفراء يعززون الصورة المشرفة عن الوطن والمواطن السعودي.
وقال الشتوي إن المبتعثين يعملون على ترجمة رؤية 2030 ببذلهم جهودا كبيرة في التحصيل العلمي وتزودهم بالمهارات والخبرات، للمساهمة في دعم تطور وتقدم السعودية، مستشعرين الاهتمام الاستثنائي الذي توليه القيادة الرشيدة لرعاية أبناء الوطن، باعتبارهم ثروته الحقيقية.